أكد السفير حبيب هادى الصدر سفير العراق الجديد لدى القاهرة ومندوبها الدائم لدى جامعة الدول العربية، أن مصر هى عمود الخيمة العربية وبدونها لا توجد دول عربية، مشيرا إلى أن حرارة استقبال الرئيس عبد الفتاح السيسى له عند تقديم أوراق اعتماده أكدت عمق وقوة العلاقات المصرية العراقية.
وقال الصدر، فى تصريحات صحفية اليوم الأربعاء، هو الأول له منذ توليه منصبه الجديد كسفير للعراق فى القاهرة، أن العلاقات المصرية العراقية أخذت منحى آخر من القوة والصلابة والعمق الاستراتيجى خلال الفترة الأخيرة تحت قيادة الرئيس السيسي، مؤكدا عزم الدولة العراقية على المضى قدما فى سبيل تطوير هذه العلاقات.
وأضاف أن لديه خطة استراتيجية من أجل عبور هذه العلاقات من مرحلة التفاهم والتنسيق والدفء إلى مرحلة الانطلاق فى المجالات كافة، مؤكدا أن لدى مصر والعراق قيادة وحكومة وشعبا رغبة أكيدة فى العودة إلى العلاقات التاريخية بين البلدين على جميع الأصعدة.
وتابع: "لم نعد نمتلك سياسة الرفاهية فى تضيع الوقت أكثر من ذلك"، مشيرا إلى أن مصر والعراق فى خندق واحد ولديهما هدف واحد فى الرقى بمستوى هذه العلاقات فى ظل العدو المشترك وهو الإرهاب والجماعات المتطرفة.
وأشار إلى أن وصف وزير الخارجية العراقى الدكتور إبراهيم الجعفرى لمصر بأنها "الأكبر العربي" لم يأت من فراغ، مؤكدا أن مصر هى عمود الخيمة العربية وبدونها لا توجد دول عربية ولا خيمة.
وأردف قائلا "إن العراق منفتح على مصر إنفتاحا حقيقيا وجديدا"، موجها رسالة إلى مصر قيادة وحكومة وشعبا مفادها أن العراق يفتح يده لمصر فى مختلف الميادين والأصعدة كافة.
عدد الردود 0
بواسطة:
سلامات يا عراق
سافرت للعراق فى عام 82 بثمن معزه ورجعت منها بثمن نصف فدان بعد 6 شهور فقط
بعد ان قضيت فترة الخدمه العسكريه طلبت من والدى ان يساعدنى للسفر فرفض لانه كان يحتاج لى فى زراعة ارضنا وهى لم تكن قليله ولكن سفر أغلب زملائى الى العراق كان حافز لى للسفر وكنت أقنى معزه وسط مواشينا كنت أبيع انتاجها لابى ليذبحه لنا ونذبح منه الاضحيه فقمت ببيعها خلسه هى واولادها ب 280 جنيه وعملت الجواز ب5 جنيه وحجزت طيران الى الاردن ب82 جنيه بالتأشيره ومن الاردن الى العراق ب10 دنانير اردنيه ومن تالت يوم بعد عمل الهويه عملت فى شركه اردنيه هولنديه فلسطينيه كان اسمها بريدور انترناشيونال وبعد 6 شهور استدعانى والدى لاستلم التعيين وحولت ما املكه من دينارات عراقيه الى دولارات وكان الدينار العراقى يساوى 3 دولار وكان الدولار يساوى 240 قرش المهم اننى عشت فى العراق كما لو كنت فى مصر لم أشعر بغربه ابدا وكان العراقيين فى منتهى الطيبه والكرم معنا اذكر انه فى شهر رمضان كنا حوالى 100 مصرى نعيش فى مجمع سكنى واحد كانت الاسر العراقيه المحيطه بنا ترسل لنا الافطار والسحور بكميات كبيره ولذلك كان حزن الشعب المصرى على ما حدث للعراق يساوى حزن العراقيين ولا تجد بيت مصرى لم يذهب منه فرد إلى العراق ولذلك نحن نصلى ونطلب من الله أن يفك كرب العراق ويعود كما كان موطنا ثانيا لكل العرب عامة وللمصريين خاصة وكذلك حارث للبوابه الشرقيه للامه
عدد الردود 0
بواسطة:
منين نجيب الصبر
يا سعادة السفير مصر غمود الخيمة والشقيقة الكبرى ومن غبرها العرب يروحوا فى الباى باى طيب لية بيهدوها
شؤال مش لاقى لة أى أجابة بعض الدويلات التى يطلق علينا جزافا وظلما وعدوانا عرب ومسلمين وهم أخرتهم مزارع بلح وموز يصممون على هدم مصر ودة مش هيحصل طالما هى فى حماية خالقها وحماية أبنائها الأسود--ممكن سعادتك تفسر لنا هذا اللغز والأصرار والتعنت--نكون شاكرية جدا