تحرش المستخدمين بالمساعدات الشخصية
وفقا لأحد المسئولين فى شركة مايكروسوفت "ديبورا هاريسون" فمنذ أن أطلقت الشركة مساعد "كورتانا" الشخصى وهناك العديد من الأسئلة التى وجهها المستخدمون لها متعلقة بالجنس فى حياة المساعد الإلكترونى، وهذا يمكن أن يتم تفسيره لأنهم يشعرون براحة وحرية فى التحدث مع الخدمة، ولك من الآثار الجانبية لخلق شخصيات نسائية إلكترونية هو أن الناس يستغلونها جنسيا ويبدأون فى التحدث معها بشكل غير لائق، وقال هاريسون إن هذا ليس هو نوع التفاعل الذى تسعى شركات التكنولوجيا تشجيعه.
التحرش بسيرى وكورتانا
المساعدات الشخصية المنتشرة حاليا على الهواتف الذكية تتخذ شخصية وهيئة نسائية، وهو الأمر الذى يدفع البعض إلى التحرش بها، والتحدث معها بنوع من الإيحاءات الجنسية الصريحة، وعلى الرغم من أن المساعدات الشخصية الإلكترونية مبرمجة على عدم الانسياق وراء هذه الأمور ومجاراة المستخدمين فى اتجاهات جنسية إلا أن هناك نوعا من القلق حول كيفية منع الأمر من الانتشار أكثر من ذلك.
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة