تعرض المراهقين للإساءة على الإنترنت
وفقا لموقع "اندبندنت" البريطانى فحدد الباحثون على أن الإساءة التى يتعرض لها المراهقون على الإنترنت تكون إما موجهة مباشرة إلى شخص أو مجموعة، أو مشتركة بشكل عام، وفى بعض الأحيان تكون أكثر تطرفا بشكل يخالف القانون وتصبح جريمة مثل نشر الكراهية، وتعد منصات وسائل الإعلام الاجتماعية هى المجالات الأكثر شيوعا التى يتعرض فيها الشباب لخطابات الكراهية والإساءة، وقال ويل جاردنر، المدير التنفيذى للمؤسسة الخيرية Childnet ومدير مركز "إنترنت أكثر أمنا" فى المملكة المتحدة، أنه بالرغم من استخدام الشباب للتكنولوجيا لاتخاذ إجراءات إيجابية على الإنترنت إلا أن هناك قلقا كبيرا عليهم من التعرض للكراهية والإساءة التى يمكنها التأثير على ثقتهم بأنفسهم.
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة