الحكومة تنتهى من لقاءات كافة أعضاء مجلس النواب ٢٤ مارس.. ورئيس الوزراء يعرض البرنامج على الهيئات البرلمانية للأحزاب.. وخفض معدل التضخم وعجز الموازنة وزيادة النمو وسد الفجوة التمويلية أهم الأهداف

الإثنين، 14 مارس 2016 05:19 م
الحكومة تنتهى من لقاءات كافة أعضاء مجلس النواب ٢٤ مارس.. ورئيس الوزراء يعرض البرنامج على الهيئات البرلمانية للأحزاب.. وخفض معدل التضخم وعجز الموازنة وزيادة النمو وسد الفجوة التمويلية أهم الأهداف رئيس الوزراء شريف إسماعيل
كتبت هند مختار

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
قالت مصادر حكومية مطلعة لـ"اليوم السابع"، إن المهندس شريف إسماعيل رئيس الوزراء سينتهى من لقاءاته بكافة أعضاء مجلس النواب يوم ٢٤ مارس الجارى، تمهيدًا للاستعداد لعرض برنامج الحكومة على مجلس النواب ٢٧ من الشهر الجارى.

وأوضحت المصادر أنه من المقرر أن يلتقى رئيس الوزراء خلال الأسبوع الجارى بأعضاء مجلس النواب عن كل من محافظات الدقهلية والمنيا واستكمال باقى الأعضاء عن محافظة الإسكندرية، بالاضافة إلى لقائه المقرر غداً الثلاثاء مع الهيئات البرلمانية للأحزاب داخل مجلس النواب، حيث من المقرر أن يحضر اللقاء كل من سامح سيف اليزل والسيد البدوى وأسامة هيكل وعدد كبير من الهيئات البرلمانية للأحزاب داخل مجلس النواب.

ولفتت المصادر إلى أن الحكومة انتهت أيضًا من طبع الـ٦٠٠ كتيب من برنامجها والذى سيتم توزيعه على أعضاء مجلس النواب خلال عرض رئيس الوزراء لبرنامج الحكومة.

وتأتى اللقاءات التى سينتهى منها رئيس الوزراء الأسبوع المقبل، فى إطار سلسلة لقاءات لكافة أعضاء مجلس النواب بدأها رئيس الوزراء منذ أسابيع على عدة مراحل تضمن خلالها عرض لملامح برنامج الحكومة والتأكيد على اهتمام الحكومة بالمواطن البسيط.


ينقسم برنامج الحكومة الذى اطلق عليه اسم "بداية وأمل" إلى ثلاثة أقسام هى التحديات، والأهداف والرؤية، والبرامج ويستهدف برنامج خفض معدل التضخم من 11.5% إلى 9% ، وخفض عجز الموازنة من 11.5% إلى 8%، ورفع معدلات الإدخار والاستثمار، لسد الفجوة التمويلية، وزيادة معدل النمو خلال عامين إلى 6%، ورفع كفاءة التحصيل ويهدف البرنامج الى التوسع فى برامج تكافل وكرامة لتغطية 1.5 مليون مستفيد.



موضوعات متعلقة..



- رئيس الوزراء: تلقيت دعوة من وزير تجارة بيلاروسيا لزيارة بلاده








مشاركة

لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة