وأضاف "الخولى"، فى تصريح خاص لـ"اليوم السابع"، أن استمرار أزمة الدولار وتغير سعره مؤخرا، بالإضافة إلى عدم توافره لدى شركات الأدوية، سيؤدى إلى تواصل ظاهرة نواقص الأدوية، لافتا إلى أن من أبرز النواقص كانت مجموعة نقط الأنف، مؤكدا أن سعر الدواء مسعر جبريا ويعتبر الأرخص فى العالم.
وتابع أن الشركات متعددة الجنسيات فى قطاع الدواء فقدت ما يقرب من 17% من أرباحها نتيجة تغير سعر الصرف وأزمة العملة الصعبة، واستمرارها بالتواجد بالسوق المصرى نتيجة اعتمادها على فروعها بالبلدان الأخرى، مشيرا إلى أن هذه الصناعة قوية، ويجب دعمها من قبل المؤسسات المختلفة لجذب مزيد من الاستثمارات إليها.
موضوعات متعلقة:
غرفة الأدوية: نقص 1471 صنفا دوائيا.. ونتوقع مضاعفتها فى ظل زيادة الدولار
غرفة الدواء: 40 مليار جنيه حجم المبيعات السنوية والمنتج المحلى يغطى 92%