وأضاف أنه يعرف المخرج هايلى جريما منذ أيام الدراسة بكاليفورنيا، مؤكدا أنه يحبه بشدة لأنه يركز فى أفلامه على الأصول الإفريقية وكيفية المحافظة عليها من خلال السينما، لافتًا إلى أن هايلى من إثيوبيا وهى الدولة الوحيدة فى إفريقيا التى لم تكن تحت الاحتلال، ولديه قدرة هائلة على عرض التاريخ الإثيوبى فى أفلامه، وذلك منذ أعماله الأولى كانت تدور عن شاب إثيوبى يعود لبلدة بعد حرب فيتنام، هايلى جريما يترجم ما وراء الثقافة والحدث بعمق.
موضوعات متعلقة..
- دانى جلوفر: مهرجان الأقصر يجمع أفلاما من شمال وجنوب أفريقيا ويوحد بلدانها