جميع الفرق الموسيقية فى غزة تعانى من صعوبة فى الحصول على الشهرة وكسب العيش من خلال لعب الموسيقى، وهناك دائما نقص فى الأجهزة والمعدات أو العثور على أماكن للتسجيل والتصوير وغالبًا ما يقوم الموسيقين هناك بفعل ذلك فى بيوتهم.
كان المركز الثقافى الفرنسى واحد من الأماكن القليلة التى يتمكن شباب غزة من الحصول فيها على بعض المساحة والترفية بعيدًا عن الانقسامات وأجواء الحصار والفقر والبطالة المسيطرين على الأوضاع هناك ولكنه أغلق أبوابة الأن ولم يعد لشباب غزة أى متنفس.
أحد عروض الفرق الموسيقية فى غزة
تدريبات الشباب فى غزة على أداء حركات "الراب"
الغزاويين يقاومون أحوالهم السيئة بالموسيقى
لم يمنع الحصار والبطالة سكان غزة من الاستمتاع بالحفلات والموسيقى
فرق الراب فى غزة
شباب غزة رغم الفقر والبطالة يقاومون بالرقص والموسيقى
أماكن محدودة يستطيع فيها شباب غزة التدريب على رقصاتهم
جانب من عروض الفرق الموسيقية فى غزة
لا تستطيع سوء الأحوال أن تبدد ولع الغزاويين بالموسيقى
موضوعات متعلقة..
غزة تقاوم الحصار بالحب.. شوارعها تزينها الورود والهدايا فى الفالنتينتوغل إسرائيلى محدود شمال قطاع غزة
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة