كما علّق أمين ساخرًا على الأمثال المنتشرة ومخترعيها، مُضيفًا: "أجدادنا لما كانوا فى عز المعمعة سابوا اللى فى إيديهم وقرروا يطلعوا ورقة وقلم ويوزنوا الكلام ويعملوا له قافلة ويتعبوا روحهم، عشان راحتنا وسعادتنا واستقرارنا"، لافتًا إلى أن هناك أنواعا من الأمثال، كالأمثال البديهية، ومن أبرزها "العين ما تعلاش عن الحاجب، والدم عمره ما يبقى ميه، واللى ايده فى الميه مش زى اللى ايده فى النار".
أما النوع الثانى من الأمثال هو أمثال المصلحجية، والتى وصفها بأن "رسالتها انتهازية قذرة"، مثل "إن وقع بيت أبوك خد منه قالب، وإن جالك الطوفان حط ابنك تحت رجليك"، مُشيرًا إلى أن هناك أمثالا إجرامية مثل "اتغدى بيه قبل ما يتعشى بيك"، لافتًا إلى أنها أمثال خاصة بالزومبى فقط.
أما النوع الآخر هو أمثال إصابات الملاعب مثل "ضربوا الأعور على عينه قال خربانة خربانة"، و"هبلة ومسكوها طبلة" .
موضوعات متعلقة..
- أحمد أمين يرصد أهم مصطلحات الأم المرتبطة بها فى برنامجه "بلاتوه"
- انطلاق أولى حلقات برنامج "بلاتوه" على النهار one الليلة