وأضاف بمحاضرة بقاعة مؤتمرات الأزهر بمدينة نصر، عن التسامح الدينى، أنه فى الفترة الماضية حدث حادث، ودخلت الشرطة المسجد، وقال: للأسف كنا مضطرين لذلك، ولا يمكن أبدا تبرير أعمال العنف باسم الدين، ونحن بلد حر لدينا حرية الأديان والعقائد والدولة لا تراجع نوع الدين الاسلامى أو المسيحى إلا إذا تصادمت الشعائر الدينية بالقانون، وأعلم أن هناك بلادا مسلمة تواجه خطرا من توجهات السلفية والتطرف مثل مصر والجزائر ودول أخرى.
وتابع وزير داخلية المانيا: إن الإسلام دين السلام وجامعة الأزهر لديها سمعة طيبة فى العالم.
موضوعات متعلقة..
وزير الداخلية الألمانى يلقى اليوم خطابا عن التسامح الدينى بالأزهر
الافتاء: الدعوة لإلغاء الاعتراف بالإسلام فى بلجيكا تصب فى صالح الإرهاب
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة