ننشرأول فيديو للكلاب البوليسية أثناء اكتشافها مخزنا جديدا للأسلحة بالجعافرة

الأربعاء، 30 مارس 2016 04:20 م
ننشرأول فيديو للكلاب البوليسية أثناء اكتشافها مخزنا جديدا للأسلحة بالجعافرة كلاب بوليسية
القليوبية – خالد حجازى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
استعانت مديرية أمن القليوبية بقطاع الكلاب التابع لأكاديمية الشرطة، للبحث عن مخازن للأسلحة والمواد المخدرة المخبئة داخل حدائق منطقة الجعافرة ضمن المثلث الذهبى.

وأكد اللواء سعيد شلبى مدير أمن القليوبية، الاستعانة بأنظمة حديثة تساعد فريق البحث الجنائى وقطاع مكافحة المخدرات والأسلحة والذخيرة للكشف عن أماكن تخزين تلك الأسلحة والمخدرات.



ومن جانبه قال اللواء أشرف عبد القادر مدير مباحث القليوبية، أن الاستعانة بأجهزة وأنظمة حديثة للكشف عن الأسلحة والمواد المخدرة وأماكن اختباء العناصر الإجرامية تسهل مأمورية فريق البحث الذى يواصل الليل والنهار تحت رئاسة اللواء سيد جاد الحق مساعد وزير الداخلية ورئيس مصلحة الأمن العام بالوزارة واللواء على حسن والعقيد محمد يوسف من مصلحة الأمن العام.

وأضاف مدير المباحث الجنائية أن هناك مساحات شاسعة كانت تستخدمها العناصر الإجرامية فى نشاطهم الإجرامى، مما يصعب على فريق البحث دون الاستعانة بأحدث الأنظمة الحديثة للكشف عن المفرقعات والمخدرات والأسلحة لمعاونة فريق البحث الجنائى الذى يشرف عليه العقيد عبد الله جلال رئيس فرع البحث الجنائى للخانكة، ويضم المقدم محمد الشاذلى رئيس مباحث الخانكة والرائد محمد سرحان رئيس مباحث قسم أول شبرا الخيمة، ومعاونه النقيب مصطفى هاشم المراغى، والمقدم أحمد عصر رئيس مباحث قسم الخانكة، والمقدم حازم سعد رئيس مباحث مركز شبين القناطر، والمقدم وائل نبيل بقسم المعلومات بالمديرية فى محافظة القليوبية.

وأكد العقيد عبد لله جلال رئيس فرع البحث الجنائى، على أن استطاع فريق البحث من رصد عدد من الأماكن المشكوك فيها أن تكون مخازن للعناصر الإجرامية وسط الزراعات للأسلحة والمواد المخدرة.

وأوضح رئيس البحث الجنائى للخانكة أن الكلاب البوليسية قادرة على تحديد تلك الأماكن التى تتردد عليها العناصر الإجرامية، كاشفا أنه تم تحديد مكان وجار التعامل معه بواسطة فريق من الحماية المدنية وخبراء المفرقعات والأسلحة والذخيرة بمديرية أمن القليوبية.


موضوعات متعلقة..


- مباحث الخانكة تكثف جهودها لضبط مجهولين كسروا محبس ماسورة خط بترول





مشاركة






الرجوع الى أعلى الصفحة