وأضاف خلال ورشة عمل عرض ما تم تنقيحه من مناهج، للعام المقبل بحضور الدكتور الهلالى الشربينى وزير التربية والتعليم والتعليم الفنى، أن المناهج لا بد أن تراعى استراتيجيات القرائية، مشيرا إلى أنها تحتاج إلى تغيير وليس تعديل.
ورد الدكتور الهلالى قائلا: هناك لجنة مختصة وكل ما تذكره فى تقاريرها سيتم أخذه فى الاعتبار، لكن الوقت لا يسمح هذا العام لتغيير المنهج بالكامل كون الأمر يحتاج إلى تأليف مناهج على أعلى مستوى ممكن.
وأكد وزير التربية والتعليم أن الوزارة تسعى جاهدة للاستجابة لكل شكاوى الطلاب والمعلمين بشأن تخفيف وتطوير المناهج التعليمية، بشكل لا يخل بسياق المنهج.
وقال الوزير خلال جلسة خلال ورشة العمل التى ترأسها، اليوم، لاستعراض ما تم بشأن تطوير منهج العام القادم، أعلم أنه رغم المجهود الذى بذلناه لتعديل وتخفيف مناهج العام المقبل، سنواجه انتقادات جديدة من أولياء الامور، وأنا مستعد.
موضوعات متعلقة..
"التعليم" تعلن تخفيف 25% من مناهج اللغة العربية العام المقبل
عدد الردود 0
بواسطة:
سمير
ضرورة واردة رغم التأخر في تغيير البرنامج.
من باب اللزوم المضي عمليا في تغيير برنامج تعليم اللغة العربية. تجسيد هذا المشروع في القريب العاجل بالصفّة المطلوبة و وفقا للكيفية القديمة في ترسيخ قواعد النحو مجملة و اعتماد مختصر لأساليب العرب...حتمية يجب المضي فيها ليس في بلد عربي واحد بل على مستوى المجموعة العربي قاطبة