الصحافة الإسرائيلية: الكنيست يناقش فصل السيدات اليهوديات عن العربيات بالمستشفيات.. نقل شقيق أبو مازن من قطر لإسرائيل للعلاج من مرض السرطان .. مدير مفاعل ديمونة: ننفذ 65 تعاونا فى مجال الأبحاث النووية

الأربعاء، 13 أبريل 2016 01:56 م

أبو مازن

كتب: هاشم الفخرانى

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

الكنيست يناقش فصل السيدات اليهوديات عن العربيات بمستشفيات إسرائيل

ذكرت صحيفة "يديعوت أحرونوت" الإسرائيلية أن لجنة النهوض بالمرأة والمساواة فى الكنيست تعقد اليوم مناقشة لموضوع الفصل بين النساء العربيات واليهوديات فى أقسام الولادة ببعض مستشفيات إسرائيل.

الصحافة الإسرائيلية (1)

وأضافت الصحيفة أنه سيشارك فى الاجتماع ممثلون عن وزارة الصحة واتحاد مديرى المستشفيات ونقابة الأطباء وجمعيات أهلية مختلفة .

ومن جانبها، قالت رئيسة اللجنة عايدة توما سليمان إنه يجب إصدار تعليمات واضحة حول هذا الموضوع وفرض عقوبات على المستشفيات التى ستستمر فى اتباع نهج الفصل على أساس عرقى.

وكان المدير العام لوزارة الصحة موشيه بار سيمانتوف قد استدعى مديرى المستشفيات التى تقوم بالفصل بين العربيات واليهوديات فى أقسام الولادة .

موقع " واللا"
نقل شقيق أبو مازن من قطر إلى إسرائيل للعلاج من مرض السرطان

ذكر موقع "واللا" الإسرائيلى أن "أبو لؤى" شقيق الرئيس الفلسطينى محمود عباس أبو مازن المريض بالسرطان يعالج حاليا بمستشفى "اسوتا" بتل أبيب.

الصحافة الإسرائيلية (2)

ونقل الموقع عن مسئولين إسرائيليين قولهم أنه تم نقل شقيق أبو مازن من إحدى المستشفيات فى قطر إلى إسرائيل لعلاجه نظرا لتدهور حالته الصحية.

وقال الموقع إنها لم تكن المرة الأولى التى يعالج فيها أحد من أسرة الرئيس الفلسطينى فى إسرائيل، حيث تم علاج زوجته وصهره وأخرون.

وأشار الموقع إلى أن القيادى الفلسطينى بمنظمة التحرير الفلسطينية محمد دحلان تلقى علاج هو الأخر فى مستشفى "اخى لوف" بتل أبيب.

مدير مفاعل ديمونة: ننفذ 65 تعاونا فى مجال الأبحاث النووية

قال أودى نيتسر مدير الأبحاث النووية بمفاعل ديمونة الإسرائيلى إن المفاعل ينفذ ما لايقل عن 65 تعاونا فى الأبحاث النووية مع الهيئات الدولية وفى مقدمتها وزارة الطاقة الأمريكية.

الصحافة الإسرائيلية (3)

ونقلت صحيفة "هاآرتس" الإسرائيلية عن نيتسر قوله إن التعاون فى مجال الأبحاث النووية يمتد أيضا إلى دول الاتحاد الأوروبى والوكالة الدولية للطاقة الذرية.

وأكد نيتسر أن السبب وراء عدم الكشف عن هذا التعاون بين مفاعل ديمونة وهذه الهيئات لكون تل أبيب غير موقعة على وثيقة حظر انتشار الأسلحة النووية التى تمنع التعامل مع المفاعل.