ووجه الرواد، عقب تناول الفيديو، الذى يعود تاريخه إلى عام 2013، تهم العمالة وتنفيذ الأجندات الخارجية، للإعلامية التى سبق ترشيحها بانتخابات مجلس النواب، وأن اعترافاتها شوهت ثورة الـ25 من يناير، ومن شارك فيها، مما يشير إلى أنها لا تعمل إلا وفق أجندات خارجية، ومصالح خاصة.
موضوعات متعلقة..
- جميلة إسماعيل تعلن حضورها لقاء الرئيس الفرنسى مع سياسيين وحقوقيين مصريين
- 69سياسيا منهم حمدين صباحى وجميلة إسماعيل يطالبون بالإفراج عن المقبوض عليهم