وقد قام فريق البحث بإجراء التعديل الجينى لدى الفئران مما فتح الطريق للباحثين لاستكمال أبحاثهم والتوصل للعلاج، وقد اعتمد الباحث دونيس دراينا طبيب الأعصاب على التعديل الجينى الذى أجرى على الفأر، حيث لاحظ تغيير الحمض الأمينى المسئول عن 10% من التأتأه لدى الإنسان واقترح إجراء التعديل الجينى، مما يشير إلى أن الجين FOXP2 هو المسئول عن هذه التأتأه وبالتالى تحديد الأجزاء فى المخ التى تظهر فيها التعديلات الجينية والبروتينات والطريق الذى يؤدى إلى الاضطراب فى الكلام.
موضوعات متعلقة..
- دراسة تحذر: اللهاية ومص الإصبع يعرضان الأطفال لتأخر النطق
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة