- اضطر الطيار "برتران بيكار للسفر 2717 ميلا بين هاواى وسان فرانسيسكو مع الحصول على بعض الغفوات فقط خلال الرحلة التى استمرت 3 أيام.
- لم تكن هذه المهمة الأصعب فى تاريخ طائرة الطاقة الشمسية، بل كانت الرحلة من اليابان إلى هاواى الأكثر صعوبة، وتنتظر الطائرة الكثير من الصعوبات والرحلات الشاقة.
- لم تكن هذه أسرع مغامرة على الإطلاق نظرا إلى أن الطائرة أقلعت فى مارس عام 2015، ومع ذلك فالسرعة ليست الهدف الأساسى من هذه التجربة، إذ تهدف الطائرة solar impulse 2 إلى إظهار أن الطاقة الخضراء يمكنها النجاح وإنجاز هذه لمهمة بالتحليق حول العالم وتشجيع العالم على تبنى الطاقة النظيفة.
- ستتمكن الطائرة من النجاح فى عدد من المهام البسيطة مثل السفر إلى نيويورك أوائل يونيو المقبل، لتسافر فيما بعد إلى أوروبا لمسافة 3566 ميلا، أى نحو 5 أيام على التوالى فى الهواء، وستستكمل الطائرة مهمتها من خلال التوجه إلى أبو ظبى.
موضوعات متعلقة:
-بالفيديو..البث المباشر لانطلاق طائرة الطاقة الشمسية بعد توقف 9 أشهر
-تعرف على حياة طيار Solar Impulse 2 فى المرحلة الأصعب للرحلة