هذه القضية التى وقفت فيها كيت ميدلتون فى مواجهة مصممة الأزياء كريستين كيندال، على الرغم من مرور خمس سنوات تقريباً على الواقعة، إلا أن الأولى ترى أن هذا حقها، وأنها عليها مقاضاة دار الازياء الشهيرة التى سرقت منها التصميم، ومعركتها ليست مع القصر الملكى بالأساس أو حتى كيت ميدلتون بل هى تبحث عن مقاضاة الشركة التى سرقت التصميم الخاص بها.
سارة بورتون، هو الأسم الثانى الذى جاء ضمن القضية، وهى مديرة الموضة الخاصة لدار أزياء الكسندر ماكوين، والتى تعد من أشهر مصممى الأزياء فى العالم، كما أنها تم تصنيفها فى عام 2012 ضمن مجلة الـ تايم من ضمن أكثر 100 شخصية مؤثرة فى العالم، وعلى الرغم من نفيها هذه القصة التى تروج لها كريستين كيندال، صاحبة القضية أنها قامت بسرقة هذه التصميمات من وحى الرسومات التى أرسلتها إلى كيت ميدلتون حتى تختار من بينها.
هذه القضية التى أصبحت مثار جدل، على الرغم من بيانات النفى التى تخرج عن دار الأزياء الشهيرة كل فترة، والتى تحاول من خلالها أن تنفى التهمة عن الدار وعلى الرغم من كل ذلك إلا أن مصممة الأزياء مازالت مُصرة على أن تخوض الحرب إلى النهاية.
موضوعات متعلقة ..
على هامش السياسة..كيف تبادل كيت ميدلتون وميشيل أوباما الرسائل بالفساتين؟
هكذا تجلس الأميرات .. كيت ميدلتون هتعلمك طريقة "القعدة" الصح
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة