ومن جانبه، أكد الدكتور نبيل حلمى، سكرتير عام جمعية مصر الجديدة، على الدور الذى تلعبه البيئة المرحة فى التخفيف من معاناة الأطفال المصابين بالسرطان، نظرا لطول مدة العلاج فى معظم الحالات وحاجة الأطفال إلى إجراء الكثير من الفحوصات وتلقى العديد من جلسات العلاج ، ولذلك حرصت الجمعية على تقديم يوماً تنوع مابين وسائل الترفيه التى تناسب كل طفل، و التقاط الصور التذكارية.
وأشار "حلمى" إلى ضرورة التعاون بين المجتمع المدنى مع تلك المؤسسسات العلاجية للأطفال خاصة أن المرض لا يميز بين جنسية ولون ويصيب الأغنياء والفقراء على حد سواء .
موضوعات متعلقة..
- مناقشة أعمال الكاتب أشرف الخمايسى بمكتبة مصر الجديدة..الليلة
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة