وعلق أحد النشطاء على الهاشتاج قائلا: "تقريباً كدة مصر دخلت النار"، بينما قال آخر: "الواحد حاسس أن مصر مرشوش عليها جاز".
على الجانب الآخر، ربط بعض من النشاط ممن يدرسون الآن ويقبلون على فترة امتحانات بين كليتاهم ومدارسهم وموقع الحريقة، فتمنى أحدهم أن تشتعل لجنة اللامتحانات بينما تمنى طالب آخر نفس الأمنية ولكن أن يشتعل الكنترول، وشاركتهم فتاة ثالثة الرأى، معربة عن آملها أن تكون الحريقة القادمة فى الجامعة، على أن يتم إطفائها ببنزين 95.
وفى نفس الإطار، تناول بعض النشطاء الأمر من منظور أكثر عمقاً، حيث قال ناشط محللا الأمر بقوله: " فى شيء غريب بيحصل بس مش معروف من أى إتجاه وكل طرف بيشاور على طرف تانى انه المسئول وبتضيع الحقيقة وتستمر المشكلة".
وسخر ناشط آخر بقوله: "مصر كلها دلوقتى بتغنى ولعها ولعها..شعللها شعللها"!.
موضوعات متعلقة:
99 مؤامرة لتفسير الحرائقتعرف على إجمالى الخسائر الناجمة عن حريق الرويعى بالعتبة
