ومن أبرز ما يمكننا الإشارة إليه بصدد هذا الموضوع هو الفن الإفريقى، فعلى الرغم من بساطة البلاد الإفريقية إلا أن ميزتها تكمن فى بساطتها، فالمرأة الإفريقية المتأثرة بالطبيعة و الأرض استطاعت إنتاج تراث ثقافى وفنى وجمالى بسيط، وذلك من خلال الرسم على حوائط البيوت وزخرفتها، مما يثبت أن الفن لا يوجد فقط فى المتاحف أو صالات العرض، إنما فى الشوراع والقرى أيضاً، لتصبح القرى الإفريقية خاصةً فى بوركينا فاسو، كما ذكر الفنان التشكيلى المصرى وليد نايف على صفحته بموقع التواصل الاجتماعى "فيس بوك"، بمثابة صالات عرض مفتوحة وطبيعية .
موضوعات متعلقة..
- بالصور.. قصائد درويش وابن حزم الأندلسى فى لوحات فنية للسورى "مجد كردية"