من ناحية أخرى طالبت أسرة الفقيد الجهات المسئولية عن التحقيق بضرورة إخطار أسر الضحايا بكل جديد عن أعمال البحث والتمشيط للبحث عن الحطام والجثث حتى يمكن للأسر اتخاذ اللازم وليتأكدوا من مصير نجلهم.
وأكدت أسرة الفقيد أنهما تحتسب نجلها شهيدا عند الله، مشيرة إلى أنه لم يكن يعرف سوى التسامح والمحبة لجميع من حوله سواء داخل محيط أسرته الصغيرة أو بين زملائه بالعمل.
فيما قال أحمد عودة الديب شقيق الفقيد، إن وليد متزوج من طبيبة ويعمل رئيس طاقم الأمن فى الطائرة المنكوبة، مشيرا إلى أن وليد هو شقيقه الأكبر وهو بمثابة الأخ والصديق والجميع هنا فى القرية يحترمه ويقدره لما له من أخلاق عالية، ولم يزعل منه شخص قط فى القرية أو فى محيط الأسره أو العائلة.
عدد الردود 0
بواسطة:
ابراهيم كمال
البقاء لله