الحنين إلى الذكريات مع الجنيه الورقى بدا واضحاً من قبل المشاركين على الهاشتاج، وكتبت مارى قائلةً: "لى معاه ذكريات جميلة كنت بجيب اتنين لوليتا، وواحد شيبسى، وبالباقى لبان".
بينما ذهب البعض لعد مزايا الجنيه الورقى إذا ما قورن بنظيره المعدنى، "بسبوسة" كتبت قائلة: "كل اللى فكراه هو إن الجنيه كان ليه قيمة ساعتها، وأضافت منى: "كنت بحب أفكه وأصرف ربع جنيه واقعد ألعب بالباقى".
وتابع أدهم قائلاً: "وأنا صغير كنت بحب أجمع الجنيهات الورق، وكنت بحسب نفسى غنى ومعايا فلوس كتيرة"، وأضاف "أبو الرجال" متغزلاً فى مميزات الجنيه الورقى: "لو كان الجيب مخروم مبيتسلتش زى دلوقتى".
فيما رصد مسعد خالد أبرز الشائعات التى صاحبت فترة الجنيه الورق، فى عصره الذهبى خلال فترة التسعينيات، قائلاً: "الزعيم عادل إمام: حطوا صورتى على الجنيه وأسدد تلتين ديون مصر".
بينما أكد أحد مستخدمى الهاشتاج أن الجنيه الورق كان يعيبه التهالك بسبب كثرة التداول والاستخدام، وعبر عن ذلك بقوله: "كنت بحاول أشترى بجنيه مقطوع ولا كأنى بهرب مخدرات".
وعادت مارى لتعلق على مزايا الجنيه الورق بقولها: "ده أنا كان يوم ما أخده مصروف كنت بنزل البريك ولا كأنى بنت وزير والله، بس حاليا موش بشوف غير العشرة جنيه"، ووافقتها "لمضة هانم" فى هذا الرأى قائلةً: "ياه كنت بتمنظر بيه على العيال".
أما هدير سالم فعلقت قائلةً: "من صغرى بحب الحواوشى كنت كل يوم وأنا مروحة من المدرسة أجيبلى واحد أيام ما كان بجنيه بقى"، وعلقت أخرى بقولها: "كانت فرحة لما المدرس بيمضى عليه وناخده للذكرى".
وشارك أحمد على بقوله: "وأنا صغير ضيعت جنية كنت رايح أجيب بيه عيش، فمكنتش عارف أرجع لأمى ولا أعيش فى الشارع بقيت حياتى، اخترت الشارع".
فيما علق ميدو أشرف بذكرياته عن الجنيه قائلاً: "وأنا عندى 5 سنين كانت جارتنا معجبة بخالى، وكل ما تحب تعرف عنه حاجة تندهلى تدينى جنيه ورق مبلغ ساعتها وافتنلها".
موضوعات متعلقة..
- "اليوم السابع" يطلق هاشتاج "ذكرياتك مع الجنيه الورق".. يحتل صدارة "تويتر"