وأوضح "بحبح" أن الرضاعة الطبيعية من الثدى قد تكون أكثر صحة من الرضاعة عن طريق شرب الحليب فى القنينة "الببرونة"، حيث إنها تحد من مخاطر عدوى الأذن، كما أنها تقى من حدوث الميكروبات والإسهال.
وأكد أستاذ طب الأطفال أن شهرا واحدا من الرضاعة من الثدى يخفض 4% من احتمالات حدوث عدوى فطرية أو فيروسية فى الأذن.
وأشار "بحبح" إلى أن إعطاء الطفل حليب الثدى لمدة ستة أشهر يخفض ما يقرب من 30% من خطر الإصابة بالإسهال، وذلك ناتج عن احتواء لبن الأم على مضادات أكسدة وأجسام مضادة تحمى الجسم من الأمراض. وجاءت تصريحات الدكتور وائل بحبح، على هامش المؤتمر الدولى الرابع لأطباء أطفال المنوفية المنعقد فى الإسكندرية.
موضوعات متعلقة..
- 10 خطوات تمكن الأم من نجاح الرضاعة الطبيعية.. تعرفى عليها
- أستاذ طب أطفال: اللبن الصناعى يسبب الإسهال لاحتوائه على مواد مصنعة
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة