وبدأت الأزمة بعدما أخطر مجلس الزمالك ماكليش بسداد باقى مستحقاته بالجنيه المصرى وهو ما وافق عليه ماكليش، لكنه فوجئ بأن المستحقات ستصرف وفقاً للسعر الرسمى للدولار فى البنوك وهو ما يعنى تخفيض مستحقاته المتفق عليها لفسخ التعاقد ليرفض الحصول على مستحقاته بالجنيه المصرى، وفقاً لسعر الدولار فى البنوك وطلب من الزمالك توفير مستحقاته بالدولار أو صرفها بالجينة بما لا يعرضه لخسارة مادية ويبحث مجلس الزمالك حالياً عن حل لهذه الأزمة.
واجتمع أحمد جلال إبراهيم نائب رئيس الزمالك وهانى زاده عضو مجلس الإدارة مع ماكليش منذ قليل لمحاولة إيجاد حلول لهذه الأزمة لتوقيع عقود الفسخ بشكل رسمى.
أخبار متعلقة
- فرق سعر الدولار أزمة ماكليش الأخيرة مع الزمالك
- رسمياً.. الزمالك يعلن فسخ التعاقد مع ماكليش
