وأصبح سيميونى ثانى مدرب من خارج القارة الأوروبية، ينجح فى الوصول لنهائى البطولة بعد مواطنه هيكتور كوبر المدير الفنى الحالى للمنتخب المصرى، عندما قاد فريق فالنسيا الإسبانى لنهائى البطولة مرتين متتاليتين عامى 2000 2001، لكنه خسر فى المباراتين أمام ريال مدريد وبايرن ميونخ.
وكان سيميونى قد وصل بفريق الروخى بلانكوس فى عام 2014 لنهائى البطولة أمام ريال مدريد، لكنه خسر بنتيجة 4 – 1 فهل يسير سيميونى على خطى مواطنه فى خسارة المباراة النهائية للمرة الثانية.
ويتحدد الطرف الثانى للمباراة النهائية غدا الأربعاء خلال مواجهة ريال مدريد ومنافسه مانشستر سيتى بملعب سانتياجو برنابيو وكانت مباراة الذهاب انتهت بالتعادل السلبى مع العلم أن المباراة النهائية سوف تقام فى مدينة ميلانو الإيطالية يوم 28 مايو المقبل بملعب "سان سيرو".
اخبار متعلقة..
- نصف نهائى دورى الأبطال عقدة جوارديولا وعمالقة إسبانيا كلمة السر
