تعود أحداث الواقعة إلى قيام حسين أبو السعود، بالحصول على محل بيع أجهزة ترفيهية بطريق الإيجار، وقام بتأجيره من الباطن لنجل سيدة الأعمال سمية صفوت، وامتنع الأخير عن الالتزام بسداد قيمة الإيجار لمدة عام ونصف، وهو ما اضطر حسين أبو السعود لتغيير أقفال المحل لحين حل المشكلة.
لجأت سيدة الأعمال إلى اتهام نجل رئيس الإسماعيلى بسرقة المحل وحررت محضرا فى قسم الشرطة بذلك، وطلبت إثبات الواقعة من السيدة صاحبة العقار الذى يوجد به المحل إلا أن صاحبة العقار نفت التهمة الموجهة لحسين أبو السعود، وأكدت أن الأخير لم يقدم سوى على تغيير أقفال المحل ونفت الاتهامات الموجهة لعضو مجلس الدراويش.
موضوعات متعلقة:
القبض على عضو مجلس إدارة الإسماعيلى لإتهامه بالسرقة
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة