وأضاف "حسين"، فى حوار له على أحد المواقع التابعة للإخوان، أن محمد أحمد الراشد، القيادى التاريخى للجماعة طلب دراسة ما يجرى فى الإخوان من أزمة والتقى مع جميع الأطراف، وأصدر حكما أدان فى جبهة القيادة الجديدة للإخوان، وطلب منهم الاعتذار للجماعة والعودة للعمل تحت قيادتها، ثم أصدر توصيات لقيادة الجماعة تلقيناها بترحيب، متابعا :"طلب الراشد، عدم نشر هذا الحكم وهذه التوصيات، لكن عندما رد محمد كمال – عضو مكتب الإرشاد - عليه مستأنفا حكمه قام الراشد بإصدار حكم أخير كان فيه أكثر إدانة لهؤلاء الإخوة، وقد سمح بنشره، وهذا سر انتشاره".
وأكد الأمين العام للإخوان، أن محمد بديع مرشد الجماعة هو ما طلب اختيار محمود عزت خلفا له، موضحا أن لوائح الجماعة تسمح بتولى نائب المرشد مهام القائم بأعمال المرشد حال تعذر على المرشد القيام بأعماله.
موضوعات متعلقة..
إحالة قيادات الإخوان فى"التخابر مع قطر" للمفتى تصيب التنظيم بالهزيان.. ائتلافات الخارج تحرض ضد مصر.. نجل المعزول يتجاهل القضية.. شباب الجماعة: محمود عزت السبب.. وخبير: سيدعون حقوق الإنسان لإعلان إدانة
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة