بالفيديو..بعد هجوم أورلاندو.. أضخم 5 مجازر فردية فى تاريخ أمريكا

شهدت الولايات المتحدة الأمريكية العديد من الهجمات المسلحة على المدنيين كان أكثرها ترويعا هجوم الحادى عشر من سبتمبر عام 2011 على برجى التجارة العالميين، ويليه هجوم أورلاندو على نادى للمثليين جنسيا، لكن هناك مجموعة من الهجمات الأخرى التى قام بها فرد واحد ومات على إثرها العشرات، وقد استعرضتها فضائية سكاى نيوز عربية وهى: مجزرة ساندى هوك: فى عام 2012، فتح آدم لانزا، البالغ 20 عاما، النار على مدرسة ساندى هوك الابتدائية فى مدينة نيوتاون بولاية كونيتيكت، فقتل 20 طفلا تتراوح أعمارهم بين ستة وسبعة أعوام، بالإضافة إلى ستة من طاقم المدرسة، وقبل التوجه لارتكاب الجريمة، قتل لانزا والدته فى المنزل، وانتحر لاحقا بعد تنفيذ المجزرة.

مجزرة فيرجينيا:

فى عام 2007، قام طالب بالفرقة الأخيرة فى معهد فيرجينيا للتكنولوجيا بإطلاق النار على الطلاب فى حرم المعهد وفى جامعة ستيت يونيفيرستى فى بلاكسبرغ، ليوقع 32 قتيلا 17 جريحا فى هجومين منفصلين، قبل أن ينتحر، وهو ثانى أدمى هجوم ينفذه مسلح واحد فى تاريخ الولايات المتحدة بعد مجزرة أورلاندو.

مجرزة لوبى:

فى عام 1991، اقتحم جورج هنارد بسيارته البيك آب مدخل مطعم لوبى، فى مدينة كيلين بولاية تكساس، وأطلق النار عشوائيا ليقتل 23 شخصا ويجرح 27 آخرين قبل أن ينتحر بإطلاق النار على نفسه، وفى وقتها كان الحادث الأكثر دموية.

مجزرة ماكدونالدز:

فى عام 1984، قام جيمس هبرتى بإطلاق النار على زبائن مطعم ماكدونالدز فى ضاحية سان يسيدرو بمدينة سان دييجو جنوبى ولاية كاليفورنيا، وأسفر الهجوم عن مقتل 21 شخصا وإصابة 19، قبل أن يتلقى رصاصة من قناص تابع لقوات المهام الخاصة بالبحرية الأميركية.