3 أسباب وراء الطلب على المطرب الشعبى وترجيح كفته عن أى مطرب آخر، أولها أغانى المطرب الشعبى ونوع المزيكا الذى يقدمه ويجعل الجميع يرقص عليها، فمن يسمع "على كوبرى عباس" بصوت أحمد عدوية لا يقف ساكنا، أو "قوليلى إيه يا مرايتى" لعبد الباسط حمودة ولا يتفاعل!، أو "الأساتوك" حمدى بتشان ولا يتحرك!، ونفس الأمر مع بقية المطربين.
السبب الثانى أن أجر المطرب الشعبى ليس كبيرا وإنما هو أجر متوسط ومقبول عند المنظمين وأصحاب الخيام، حيث يبلغ متوسط سعر المطرب الشعبى 20 ألف جنيه، يقل أو يزيد قليلا.
السبب الثالث هو أن المطرب الشعبى مطلوب، لذلك نجد أن الجمهور "عاوز كدة"، أى أنه فى النهاية ذوق الجمهور هو الذى يحدد من يغنى، والطريف فى حفلات خيام رمضان أن المطرب الشعبى قد يغنى فى الخيمة الرمضانية الواحدة مرتين وثلاث مرات، كما فعل أحمد عدوية وعبد الباسط حمودة وحمدى بتشان.
موضوعات متعلقة..
- نمسك الخشب.. أحمد عدوية يحيى ثالث حفلاته فى شهر رمضان اليوم
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة