وأضافت أن هناك جمعيات تخدم المجتمع وتساعد الدولة، ولكن أيضا هناك قلة لا يتعدوا ال 20 جمعية بيكتبوا تقارير يتسغلها الاجانب ضد مصر، وفى النهاية الجمعيات هما شركاء التنمية ولابد على الجمعيات أن تعلن عن أى تمويل تتلقاه من الخارج وتفصح عن وسيلة وطريقة انفاقه.
وتابعت: "لما كنت وزيرة شئون اجتماعية ومبارك طلب منى أروح أشوف جمعيات تسمى نفسها "بيت أموال المؤمنين" فى التسعينات لقيتهم ناس بتلم فلوس من القرى والريف وتشترى بيها أسلحة وبتدرب الناس فى المعسكرات ومبترفعش علم مصر فى المدارس التابعة لها".
موضوعات متعلقة:
- ميرفت التلاوى: العادات البالية بشأن المرأة مازالت سائدة
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة