وانتحل القيصر شخصية "توكال"، مندوب شركة قطرية، جاء بصفته لدفع مبلغ مالى ضخم، لفك أسر المعتصم وتسليمه لجهات أخرى، إلا أن أمره انكشف، الأمر الذى أدى إلى تقييد القيصر، واستخدام الكهرباء معه، للتعذيب، وفى نفس اللحظة، كان اللواء "محسن" خالد زكى، يعطى أومره لـ"على" أحمد سعيد عبد الغنى، بالتحرك، والاستعداد لتخليص معتصم والقيصر، إلا اللواء محسن يفاجئ بأن القيصر تحرك من مكانه، فيعطى أوامره لعلى ليتحرك تجاه القيصر، ليذهب هناك ويجد سيارة فارغة المعتصم بداخلها.
تعيد السلطات المصرية المعتصم إلى مصر، ويبدأ اللواء محسن التحقيق معه، حيث يلومه المعتصم، لتركه 20 عامًا وسط هذه الخلايا، ليؤكد له محسن أنه يذلك خدم الوطن.
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة