وقالت الصحيفة بالرغم من أن الضرر سيكون مرتكزا على الجانب الآخر من المحيط الأطلنطى، إلا أن الخبراء يحذرون من أن التداعيات سيصل تأثيرها أماكن مختلفة من العالم مثل الولايات المتحدة الأمريكية.
ومضت الصحيفة تقول إن التصويت زاد من مخاطر سقوط الاقتصاد العالمى نحو الركود وليس فقط التباطؤ.
وحذر صناع السياسة الدوليين من أن التعافى البطئ من الكساد العظيم، ترك الاقتصاد العالمى أكثر عرضة لانكماش آخر.
موضوعات متعلقة:
قائد حملة خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبى: على "كاميرون" تنفيذ إرادة الشعب