فشهدت الحلقة الثالثة من المسلسل توجه كارما أو ليلى علوى إلى دكتور نفسى لمتابعة حالتها ، بعدما ظهر له دافنشى أو خالد الصاوى أكثر من مرة، وتعتقد أنه عفريت، وهو ما يجعلها تتوتر وتنفعل، الأمر الذى يؤثر على صحتها وعملها، فينصحها الطبيب بأن تتخلى عن فكرة تركها للفيلا التى حصلت عليها كأتعاب نظير كسبها لقضية لابن رجل أعمال مهم، وهو ما يؤكده له خطيبها أحمد سعيد عبد الغنى، الذى ينصحها هو الآخر بعدم التجاوب مع العفريب فى حالة ظهوره لها مرة أخرى.
تحاول كارما أن تأخذ بنصيحة الطبيب وتعود لمنزلها لتفاجئ بدافنشى منتظرها، وأعد لها وجبة "مسقعة"، فتصورها وترسلها لإابنة خالتها مى سليم لتتأكد بنفسها منوجوده ، إلا أنها تكتشف أن خالتها هى من قامت بطبخ المسقعة، وتركها لها على مائدة الفيلا.
أما دافنشى فيبدأ فى تشكيك كارما فى شريف "أحمد سعيد عبد الغنى"، وإيهامها بأنه يطمع فى أموالها وفى الفيلا التى حصلت عليها.
"هى ودافنشى" بطولة خالد الصاوى وليلى علوى ومى سليم وأحمد سعيد عبد الغنى وياسر على ماهر وتميم عبده وتأليف محمد الحناوى وإخراج عبد العزيز حشاد.
موضوعات متعلقة..
- خالد الصاوى تعليقا على مسلسه "هى ودافنشى": البلد عايزة "عفريت" لكل نفر