فبعد خروج القيصر من مصر، للحصول على المعلومات اللازمة لردع المهمة التى ستنفذ فى سيناء، يذهب إلى الدولة التى نشأ بها، ويقف أمام قائد المنظمة "المقنع" ويقبل صولجانه، وهو ما يدل على الولاء، والطاعة، ويبدأ فى سرد الأحداث منذ أن وصل لمصر، وحتى خرج منها، مرورا بما قام به فى الصومال.
كما نكتشف أن القيصر لم يهرب منهم فى السابق، بل إنه مدرب ومعلم لأجيال صغيرة، فيعطيهم دروسا فى كيفية أن يكونوا قاتلين محترفين، وكيف يستمروا.
أما فى مصر، فينكشف "طارق" والذى كان يعمل مع "محسن" خالد زكى من داخل الأجهزة الأمنية، أما "على" أحمد سعيد عبد الغنى، فيذهب إلى سيناء، للتأمين قبل وصول موعد ومكان العملية الإرهابية.
موضوعات متعلقة:
فى الحلقة الـ24 من "القيصر".. يوسف الشريف يقتل الإسرائيلى "آنطوان آبال"
عدد الردود 0
بواسطة:
مهندس سيد سالم
احد مسلسلات الوهم و الاكشن السازج و الحوارات الغريبة و التوهان