وقال الصحيفة البريطانية إن الأحداث الأخيرة فى تركيا أربكت ساحة السياسة الخارجية فى العالم بعدما كان الكثيرون يعتقدون إن الحكومة التركية مستقرة.
وأضاف تاسبينار إن أكثر الاحتمالات خطورة هو وقوع أحداث عنف بين الشرطة الموالية لأردوغان، حيث إنه "يسيطر على وزارة الداخلية بقبضة حديدية"، وبين شريحة من الجيش".
ومن جانبه قال مدير قسم الشؤون التركية فى معهد بروكينجز الأمريكى كما كيريسكى إن تحرك الجيش وهجمات داعش وتصويت البريطانيين للخروج من الاتحاد الأوروبى وتغيرات أخرى تدل على أن الأحداث "تخرج عن نطاق السيطرة".
أما خبير مركز راند البحثى ستيفن فلاناجان، والذى كان عضوًا فى مجلس الأمن القومى الأمريكى، فقد قال إن الجيش التركى لا يريد التورط على الأرض فى سوريا.
موضوعات متعلقة..
- اعتقال 13 جندياً حاولوا اقتحام القصر الرئاسى بتركيا
- رئيس الأركان التركى بالإنابة:الجيش والشرطة والشعب وقفوا جنبا إلى جنب