وقال البابا تواضروس، خلال لقائه وفد البرلمان بالمقر البابوى اليوم الاثنين، أن أقباط المهجر، حتى الآن، فى منتهى الدعم لمصر، وأرسلت لهم فى كنائسنا بأمريكا مباشرة "مفيش مظاهرات تتعمل"، وأعلم "أن مش كلهم هيسمعوا الكلام".
وأضاف البابا، "فى المنيا تخرج مجموعات مؤججة بعد صلاة الجمعة وتتجه لحرق بيت، بدعوى أنه كنيسة، وهى ليست جريمة اجتماعية"، بل اعتداء مقصود، موضحاً أنه حين نسمى الأسماء بمسمياتها نبدأ العلاج، وأرجوأن يلفت ذلك نظركم، لماذا غضب الأقباط من الاعتداءات الصغيرة.
وأشار البابا تواضروس إلى أننا التزمنا الصمت بعد حرق الكنائس عقب أحداث الفض، وكنا مدركين، مسلمين ومسيحيين، أننا نواجه عدواً، أما الحوادث التى تقع حاليًا فهى أقل حجمًا مما جرى من حرق الكنائس، ولكن الغضب فى الشعب القبطى أكبر بكثير، مختتما كلامه بقوله:"أرجوكم بكل محبة وإخلاص أن تتصدوا لذلك".
البابا واللواء سعد الجمال
البابا وأعضاء اللجنة الدينية بالبرلمان
البابا يصافح نائب بالمقر الباباوى
البابا يودع أعضاء اللجنة الدينية
البابا والأنبا بولا وأسامة العبد
البابا والنواب بالمقر الباباوى
البابا والأنبا بولا وسعد الجمال وأسامة العبد
البابا يتوسط سعد الجمال وأسامة العبد
البابا فى صورة جماعية مع النواب
البابا وأعضاء البرلمان
اعضاء اللجنة الدينية بالكاتدرائية
اللواء سعد الجمال والبابا تواضروس وأسامة العبد والأنبا بولا
أعضاء البرلمان مع البابا
اثناء الجلسة مع البابا
مناقشات جانبية مع الاعضاء
البابا يتحدث مع الاعضاء
البابا بحديث جانبى مع اللواء سعد الجمال
البابا يعطى الهدايا التذكارية لأعضاء الوفد
بعض الهدايا التذكارية للصحفيين المرافقين للوفد
البابا يودع ضيوفه بعد اللقاء
صورة تذكارية للأعضاء مع البابا
موضوعات متعلقة:
الأنبا بولا: نخشى إحباط جهودنا فى توجيه أقباط المهجر لدعم مصر
عدد الردود 0
بواسطة:
Kemooo
اه يا بلد
فاكرين لا سياسه مع الدين
عدد الردود 0
بواسطة:
عبد الله
التفسير
عدد الردود 0
بواسطة:
فراس الراوي
لا يكفي
عدد الردود 0
بواسطة:
gemy
الى قداسة البابا
عدد الردود 0
بواسطة:
مجدي حلمي حبيب المحامي
من الاجدر
عدد الردود 0
بواسطة:
عادل انور
ستنتصر مصر الصابرة عن قريب و ستزول الغمة
عدد الردود 0
بواسطة:
مصري
ما فيش فايدة
عدد الردود 0
بواسطة:
Marwa kamel
ربنا يستر
عدد الردود 0
بواسطة:
سامي
التعامل بحزم مع اصل المشكلة هو الحل
عدد الردود 0
بواسطة:
منتصر
لماذا كل هذا العويل والنواح