يعود الفيلم بعد عقود من الفيلم الأصلى للنجم هاريسون فورد أيضا وللكاتب هامبتون فرانشر، الذى كان قد طرح فى 1982 وحقق إيرادات بقيمة 27 مليون دولار فى شباك التذاكر الأمريكى.
يذكر أن أحداث الجزء الأول كانت تدور فى المستقبل حيث يطور الإنسان تكنولوجيا تسمح له بصناعة "ريبليكيت" (روبوتات حيوية) تشبه البشر تمامًا، ليعملوا فى المستعمرات خارج كوكب الأرض، وريك ديكارد هو بليد رانر، الشرطى المتخصص فى القضاء على الريبليكيت، ومتقاعد يجبر على العودة لعمله وملاحقة 4 ريبليكات قاموا باختطاف سفينة فضاء ورجعوا إلى الأرض.
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة