وصرح فالس في مقابلة مع صحيفة "لوموند" "علينا العودة الى البداية وبناء علاقة جديدة مع مسلمي فرنسا"، واعرب عن "تأييده لوقف التمويل الخارجي لبناء مساجد لفترة من الزمن"، وفي ان "يتم اعداد الائمة في فرنسا وليس في مكان اخر
واقر رئيس الوزراء الفرنسي ان قرار قضاء مكافحة الارهاب الفرنسي الافراج عن احد منفذي الاعتداء في كنيسة ووضعه قيد الاقامة الجبرية "تقصير ولا بد من الاعتراف بذلك".
وتابع فالس "يجب ان يحمل ذلك القضاة على اعتماد مقاربة مختلفة تتناول كل ملف على حدة وتاخذ في الاعتبار الوسائل المتقدمة التي يعتمدها الجهاديون لاخفاء نواياهم"، لكنه رفض في الوقت نفسه "تحميل القضاء مسؤولية هذا العمل الارهابي".
وقال فالس يجب ان يحمل ذلك القضاة على اعتماد مقاربة مختلفة تتناول كل ملف على حدة وتاخذ فى الاعتبار الوسائل المتقدمة التى يعتمدها الجهاديون لاخفاء نواياهم"، لكنه رفض فى الوقت نفسه "تحميل القضاء مسؤولية هذا العمل الارهابي".
وكان احد منفذى الاعتداء وهو فرنسى فى الـ19 يدعى عادل كرميش اودع السجن لعشرة اشهر تقريبا بانتظار محاكمته بتهمة محاولة التوجه مرتين الى سوريا.
وخرج كرميش من السجن فى مارس ووضع قيد الاقامة الجبرية مع سوار الكترونى وحاول الادعاء مرارا ودون جدوى اعتراض قرار المحكمة.
وتتهم المعارضة اليمنية ومن اليمين المتطرف الحكومة اليسارية التى تعانى من تراجع شعبيتها الى مستويات قياسية بعدم ادارة مكافحة الارهاب بشكل فعال منذ اعتداء نيس الذى اودى بحياة 84 شخصا فى 14 يوليو
موضوعات متعلقة..
رئيس وزراء فرنسا: داعش يريد خلق حرب بين الأديان