وتقدم الصحيفة هذه الهدية لقرائها، انطلاقا من إيمانها الدائم والثابت بأن القارئ هو الهدف، وأنها تسعى لتقديم كل ما من شأنه أن يكون فيه المتعة له مع توفير الخدمات له، حيث إن القارئ فى أوروبا يحصل على هذه الخدمة المتوافرة له منذ سنوات، ويستحق القارئ على أرض مصر أيضا أن تتوافر له الخدمة نفسها.
وفى عددها المجانى التاسع، توضح "اليوم السابع" أنها اختارت أن يكون مترو الأنفاق ميدانا تقديم هذه الخدمة، كون المترو هو وسيلة النقل الحضارية التى تجمع فئات المجتمع المختلفة، اجتماعيًا، واقتصاديًا وتعليميًا، وثقافيًا، كما تقدم وجبة صحفية مشوقة ومتنوعة.
وترصد "اليوم السابع" فى عددها المجانى، أسرار خناقة شريف اكرامى، وحسام غالى، بالإضافة إلى كتابة وتلحين الفنانة شيرين عبد الوهاب لـ"فى حب مصر"، بجانب قصص الأيزيديات وكيفية هروبهم من جحيم تنظيم داعش، و ممارسات التنظيم ضدهن، واغتصابهن للنساء.
كما يتضمن عدد الغد، اتهامات لموقعى جوجل وفيس بوك بالتجسس، حيث تحولا إلى قفص الاتهام، وبلاغ ضد محافظ القليوبية يتهمه بإهدار 2.5 مليون جنيه سنويا، وتصريحات وزارة الصحة بتطبيق التأمين الصحى على 4 آلاف و500 مستشفى ، وتصريحات رئيس السكة الحديد حول غير القادر على شراء تذاكر القطر.
ويتضمن العدد، حكاوى الركاب مترو الأنفاق فى خط المرج، وتزوير رجب طيب أردوغان، الرئيس التركى فى درجة الماجستير الخاصة به، فى العلوم السياسية.
كما يرصد عدد الغد، الحمل والتحرش والزواج العرفى أبرز مصائب المراهقين فى مسلسلات رمضان، وتفاصيل مسلسل الخروج على لسان الفنانة درة، وتفاصيل المباراة المجنونة بين منتخبى إيطاليا وألمانيا والتى انتهت بفوز منتخب المانيا بضربات الترجيحية.
موضوعات متعلقة..
- "اليوم السابع" مجانية فى أيدى ركاب المترو.. 500 ألف نسخة وجوائز 10 جنيهات ذهب لـ10 فائزين.. عدد الغد يكشف أخطر اعترافات الطفلة قاتلة والدها بالإسماعيلية..وتأجيل تنسيق الثانوية العامة لأجل غير معلوم
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة