وكشف تحقيقات أحمد حنفى وكيل أول نيابة المقطم قيام اثنين من المتطوعين بتعذيب الأطفال بإحدى دور رعاية الأيتام وإعطاءهم أنواع طعام غير جيدة، وهما السبب فى جعل سمعة الدار سيئة.
كانت مواقع التواصل الاجتماعى قد شنت حملة للتنديد بما يحدث فى دار النصيرى لرعاية الأيتام بالمقطم من معاملة غير آدمية للأطفال المتواجدين بالدار، وإجبارهم على التسول والتعدى عليهم. وتم ضم وزيرة التضامن د.غادة والى إلى المجموعة حتى تتخذ الاجراءات القانونية حيال هولاء العناصر الفاسدة الذين يتخذون من العمل التطوعى ستار لتنفيذ أغراضهم وجلب المال عن طريق اجبار الاطفال على التسول وارتكاب أفعال غير لائقة.
موضوعات متعلقة..
تأجيل دعوى بطلان تخصيص وحدات سكنية بدار أيتام لأفراد بعينهم لـ6 سبتمبر
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة