الكوبرى، والذى كان من المفترض أن يحل أزمة شارع صلاح سالم المرورية، حيث كان يغلق الشارع لفترات طويلة بسبب المزلقان تم إلغاء عبور السيارات من أسفله، ومن ثم أصبح الكوبرى مفتوحا بدون أية بوابات أمام حركة المارة من المواطنين.
ويلجأ آلاف الموطنين يوميا لعبور المزلقان على أقدامهم أثناء الذهاب والإياب، حيث يقسم المزلقان مدينة طلخا، أكثر المدن تكدسا بالسكان وازدحاما فى الحركة، إلى قسمين ويقع موقف القرى التابعة للمركز باتجاه شربين، مثل قرى "بطرة والطويلة وديسط" بعد الكوبري، فيعبره آلاف المواطنين يوميا دون أية عوامل للأمان.
ويقام سوق عشوائى أسفل كوبرى طلخا الجديد المار أعلى الكوبري، فيضطر المواطنون للعبور من وإلى المزلقان للسوق، فبالتالى أصبح السوق مجاور لحركة القطارات مما يعطل حركة القطارات فى كثير من الأحيان، ما يؤدى لخطر داهم على حياة المواطنين والباعة بسبب أن المزلقان لا يوجد به جرس إنذار لعبور القطار ولا بوابة حديدية ولا حتى عامل أو شرطى مرور.
المواطنون أثناء عبور المزلقان
المزلقان بدون بوابات
رحلة خطيرة يوميا
السيدات يتعرضن لخطر عبور المزلقان
عبور المواطنين دون أية وسائل تأمين
موضوعات متعلقة..
أهالى قرية مظلوم 3 بالدقهلية يسلمون أمين الشرطة المحتجز للقوات المسلحة
عدد الردود 0
بواسطة:
ابن النيل
النظافة من الإيمان
النظافة من الإيمان والمحافظة في التوهان.
عدد الردود 0
بواسطة:
إيهاب زايد
العيب فينا
عدد الردود 0
بواسطة:
د. رفعت محمد البدرى
المسئولين فى الدقهلية فى غيبوبه