بعد تحقيقهم إنجازا فى دورة الألعاب الأولمبية التى أقيمت بريو دى جانيرو بالبرازيل، قرر عدد من الأندية التى ينتمى لها هؤلاء الأبطال تكريمهم، كلا على طريقته الخاصة، فنادى الصيد قرر تحديد راتبا شهريا لهداية ملاك ، والجزيرة يكرم فريدة عثمان ، بينما المؤسسة العسكرية تكرم الثنائى البرونزى محمد إيهاب وسارة سمير.
قرر مجلس إدارة نادى الجزيرة برئاسة عاصم عباس إقامة حفل لتكريم السباحة فريدة عثمان لاعبة النادى والمنتخب الوطنى، رغم أنها لم تحصل على أى ميدالية فى المنافسات ، لكنها وفقا لتصريحات مسئولى الجزيرة حطمت الرقم الأفريقى والمصرى فى سباقات 100 متر فى أولمبياد ريو دى جانيرو والتأهل لقبل النهائى، لتصبح أول سباحة مصرية تحقق هذا الرقم متخطية كل الأرقام التى سبق وحققتها سلفها رانيا علوانى فى ثلاث دورات اولمبية مختلفة 1992 ببرشلونه و 1996 باطلانتا و2000 بسيدنى، وقد يأتى التكريم لفريدة لدعم السباحة مبكرا فى مستهل مشوار إعدادها لمنافسات أوليمبياد طوكيو 2020 المقبلة ، على ان يقام التكريم بحضور عدد كبير من القيادات بالنادى وخارجه .
وفى جانب آخر، قرر عمرو السعيد، رئيس مجلس إدارة نادى الصيد صرف مكافأة مالية لبطلة مصر هداية ملاك الحائزة على الميدالية البرونزية فى التايكوندو بأولمبياد ريو دي جانيرو 2016 ، لتكون أول مصرية وعربية تفوز بميدالية بمنافسات التايكوندو ، على ان يعقد اجتماعا لتحديد قيمة المكافأة المالية عقب عودة اللاعبة من البرازيل ، مع دراسة صرف راتب شهرى للبطلة حتى موعد إقامة أولمبياد طوكيو 2020.
ويختلف الأمر فى جهاز الرياضة العسكرى الذى يٌعد صاحب الفرح ، لفوز اثنين من لاعبيه بميداليات برونزية فى المنافسات ، وهم سارة سمير ومحمد إيهاب، فأعلن اللواء مجدى اللوزى، رئيس جهاز الرياضة العسكري، إقامة حفل تكريم كبير لأبطال القوات المسلحة سارة سمير ومحمد إيهاب لاعبي رفع الأثقال بنادى طلائع الجيش، إضافة إلى أى لاعب من اللاعبين الذين سيحرزون الميداليات فى ريو، وذلك تقديرًا من الجهاز العسكرى العملاق لشباب مصر المتفوقين رياضيًا.
وأضاف أنه من المقرر أن تتم دعوة المجتمع المصرى كله إلى تكريم هؤلاء الأبطال خاصة وزارة الشباب والرياضة واعضاء اللجنة الاولمبية، وذلك فور عودة البعثة المصرية من البرازيل. ، خاصة أن ما تحقق من انجاز أولمبي هو نتاج جهد شاق من جميع أفراد المنظومة العسكرية على مدار سنوات وتعاون مثمر بين جهاز الرياضة العسكرى ووزارة الشباب والرياضة ، اضافة الى أنه ثمار مشروع البطل الأولمبي العسكرى الذى انطلق منذ سنوات.
عدد الردود 0
بواسطة:
ابو حازم
يا راجل
خاصة أن ما تحقق من انجاز أولمبي هو نتاج جهد شاق من جميع أفراد المنظومة العسكرية على مدار سنوات وتعاون مثمر بين جهاز الرياضة العسكرى ووزارة الشباب والرياضة ، اضافة الى أنه ثمار مشروع البطل الأولمبي العسكرى الذى انطلق منذ سنوات.هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه ده هزار الكلام ده اكيد امال لو كنا جبنا فضة كنتم هتقولوا ايه . نتاج تعاون المؤسسة العسكرية مع بعض الاجهزة المعنية و ووزارة الشباب والرياضة ووزارة الزراعة ووزير الطيران الذي لم يتوانى في نقل الابطال على نفة الدولة ليمثلوا مصر ويرفعوا علمها خفاقا في اكبر المحافل العالمية و نشكر جميع من كان على متن الظائرة من مضيفات وربان الطائرة الذي كان له بالغ الاثر في وصول الاعبين بالسلامة .. ارحموا دماغنا بقى من التخاريف دي
عدد الردود 0
بواسطة:
محمد
أعــــــــــــــرج وســــــــــــــــط مكســــــــــــحين
تحطيمت فريدة عثمان ومن قبلها رانيا علوانى للرقم الأفريقى والمصرى ...ما هى الانجازات والبطولات التى حصل عليها السباحين الأفارقة والمصريين فى بطولات العالم والالعاب الأوليمبية حتى الآن؟
عدد الردود 0
بواسطة:
طارق
أبناء مصـــــــر وأبناء الممؤسسة العسكرية
رحم الله أبطال العالم أبناء "الشـــــــــعب المصــــــــــرى" الذين فازوا بالمركز الاول فى أولمبياد برلين 1936 فى رفــــــع الاثقــــــال بعد أن حصدوا معظم ميداليات البطولة ورفعوا اسم مصرعاليا و نالوا احترام العالم حيث أحرز العملاق خضر التوني ذهبية رفع الأثقال للوزن المتوسط متفوقا على الألمانيان رودولف إسماير وأدولف فاجنر أمام أعين زعيمهم أدولف هتلركما أحرز محمد مصباح ذهبية وزن الخفيف و صالح سليمان فضية وزن الريشة و إبراهيم شمس برونزية وزن الريشة و إبراهيم واصف برونزية وزن الخفيف ولم يوقف تلك الإنتصارات الا قيام الحرب العالمية الثانية فى عام 1939 ورغم ذلك واصل بعضهم انتصاراته بعد إنتهاء الحرب رغم التقدم فى السن وفازوا بمراكز متقدمة فى بطولات العالم و فى اولمبياد لندن 1948.
عدد الردود 0
بواسطة:
حسن
عفوا فريده لا تستحق اى تكريم
المركز 12لا يستحق اى تكريم ويستحق الحساب والرقم الافريقى مسجل باسم لاعبه جنوب افريقيا وفازت بميداليه من قبل فى دورة لندن ممكن تكون حطمت رقم اشبال نادى الجزيرة والنادى عاوز يكرمها ولو نزلت الاسكندريه فان اصغر بنت على البحر تسبقها لولا ان الاشتراك فى المسابقات يكون مقصور على اعضاء النوادى ابناء بابى ودادى
عدد الردود 0
بواسطة:
سامى
إلى التعليق رقم 4
متفق معاك يا ابو على انها لا تستحق تكريم على المركز 12 ولكن الأنديه الى فيها ليسو ابناء بابى ودادى والناس بتطفح الدم علشان أولادهم يتفوقوا رياضيا فى ظل الفساد الادارى والرياضى فى مصر يعنى لازم ندفع دم قلبنا علشان اولادنا يتفوقوا رياضيا وعلفكره ممكن اولادك يشتركوا فى اى مسابقه تحت اسم اى نادى فى مصر ويكونوا اعضاء رياضيين كمان من غير ما تدفع مليم واحد يعنى هات بنتك الى بتنزل البحر فى الأسكندريه وممكن تسبق اى بنت فى اى نادى دى وروح بيها اى نادى وريهم مهارتها وهم هيخلوها عضو رياضى تلعب باسم النادى من غير اشتراك ولا دادى ولا بابى يا باشا
عدد الردود 0
بواسطة:
(( تحيا مصر .. أم الدنيا .. وبإذن الله قد الدنيا مع الرئيس السيسى ))
(( هؤلاء الفائزين مصريين شرفاء يستحقوا الدعم ومعهم كل مصرى شريف يجاهد ليرفع إسم مصر عاليا ً ))
أبدأ كلامى بالتنويه عن لاعب الإسكواش الذى هز عرش الباكستانيين والهنود وإحتكر البطولات لعدة أعوام .. وحتى اليوم الإسكواش المصريين الشرفاء هم الأوائل والأبطال .. عارفين ليه ؟؟ لأن هؤلاء الأبطال لم يتم صناعتهم من فراغ .. نعم الموهبة ثم وجود من يصرف عليهم حتى يصلوا إلى العالمية ويحققوا البطولات الكبرى .. والأدلة كثير على صدق كلامى .. المهم هنا أن يتواجد الشرفاء من رجال الأعمال التى تقوم بالصرف على هؤلاء الأبطال (( خاصة اللعبات الفردية )) التى تحقق ميداليات فى الدورات الأوليمبية وغيرها .. وتوفير الصرف على لعبة واحدة جماعية وتحويل الضرف على لاعب واحد سيعود على مصر بمشاركة هذا اللاعب فى البطولات الكبرى وتحقيقة للعديد من البطولات .. كلامى مفهوم بدليل لو صرفنا على صناعة لاعب واحد أو إثنين ماتم صرفة على لاعبى فرق الطائرة واليد الذين خزلونا ووكسونا فى أولمبياد ريو دى جانيرو كنا اليوم نحتفل بأبطال مصريين حصلوا لمصر على ميداليات فضة أو يمكن دهب .. والمتابع لمباريات الفريقين يجد كم الدلع والغباء من اللاعبين والإدارريين بما فيهم المدربين ... ؟؟؟؟ والنتيجة حرق دم المشاهد المصرى لكل هؤلاء الأشباه لاعبين والمضحك أنهم من لاعبى الأندية المعروفة التى لايوجد مثلها .. هذا فى مصر وعند خروجهم إلى البطولات العالمية تجدهم أقزام أمام عمالقة العالم ... خلاصة الكلام .. يجب أن يتغير نظرة المسؤلين فى مصر عن اللاعب .. فهو صناعة يمكن أن تدر على البلد بادعاية والمكاسب والميداليات .. بشرط إذا تم توظيفهم صح .. ويجب أن نعود قليلاً للزمن القريب الماضى ونسأل نفسنا لماذا إحتكر أحمد برادة لعبة الإسكواش عالميا ً .. الإجابة لأن أحد رجال الأعمال المصرى ( دكتور إ .كامل ) تبناه وصرف عليه ولم يبخل عليه بشىء حتى وصل لهذه المرتبة التى وصل إليها .. وغيرة .. أبطال مصر التى حصلت على الذهب والفضة لمصر فى السنوات القليلة الماضية .. لماذا لم نستفد من تجربتهم ونكرر مع لاعبى مصر اليوم ماتم تنفيذة مع هؤلاء السابقين وإبعاد المنازعات والمنافسات بين أندية القمة وتسلطها على لاعبين أبطال لديهما بل يجبأن يتم الإشراف على هؤلاء الأبطال لهيئة خاصة تنشأ فى وزارة الشباب تتولى المشاركة مع الأندية لرعاية هؤلاء الأبطال (( أو مايمكن أن نطلق عليهم مشروع أبطال عالميين )) ونشكر القوات السلحة شكر خاص لتخريجها هؤلاء الرياضيين المحترمين الأبطال وهى بحق تثبت لنا جميعا ً بأن القوات المسلحة مصنع الرجال وليس هذا فقط بل هى مصنع البطولات والإنجازات .. وللعلم حصل الحارس الخاص للرئيس بوتن رئيس روسيا على الميدالية الذهبية فى لعبة الملاكمة .. ؟؟؟؟ هذا سيكون مؤشر لأن يكون رجال الحرس ورجال الأمن ( بداية من اليوم ) مشروع بطل عالمى أو أوليمبى .. وأنا واثق من حدوث هذا فى البطولات القادمة بإذن الله .. نريد أن نفرح بميدالية ذهبية .. نريد أن نفرح بوصول فريق كرة القدم لكأس العالم .. هل هذا كثير على المصريين الذين قهروا المستحيل وشقوا قناة السويس الجديدة فى عام واحد وبنوا الأهرامات .. طبعا ً سوف يحدث .. لأننا مصريين .. فراعنة .. حنوصل ونثبت للعالم صدق ذلك بفضل الله وبوجود رئيس مثل القائد الأسد الرئيس عبد الفتاح السيسى .. بيننا الذى هو قدوتنا وتاج راسنا جميعا ً ..