بالفيديو..

الصحف الأمريكية: تدهور الأوضاع فى إثيوبيا بعد مقتل 100 متظاهر برصاص الشرطة.. الجيش الأمريكى يستعين بمتعاقدين استخباراتيين فى سوريا.. رئيس مجلس إسلامى أمريكى: دونالد ترامب أفاد المسلمين بهجومه عليهم

الثلاثاء، 09 أغسطس 2016 01:27 م
الصحف الأمريكية: تدهور الأوضاع فى إثيوبيا بعد مقتل 100 متظاهر برصاص الشرطة.. الجيش الأمريكى يستعين بمتعاقدين استخباراتيين فى سوريا.. رئيس مجلس إسلامى أمريكى: دونالد ترامب أفاد المسلمين بهجومه عليهم المرشح الجمهورى دونالد ترامب
إعداد ريم عبد الحميد - إنجى مجدى - سيد صابر

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

واشنطن بوست

رئيس مجلس إسلامى أمريكى: دونالد ترامب أفاد المسلمين بهجومه عليهم

 

أعرب رئيس مجلس العلاقات العامة للمسلمين فى أمريكا عن شكره وامتنانه لدونالد ترامب المرشح الجمهورى فى انتخابات الرئاسة الأمريكية.

 

وقال سلام المرياتى، فى مقال له بصحيفة واشنطن بوست الأمريكية اليوم "أنا كمسلم أمريكى أرد أن أشكر دونالد ترامب".

 

وأضاف قائلا لست واحدا من أنصاره، أبدا، مستحيل. وربما يعتقد حتى أننى واحدا من الذين يريدون الانتقام منه. فقد ولدت فى بغداد وجئت إلى أمريكا مع والدى عام 1964 وهما يهربان من اضطهاد الديكتاتورية العسكرية، وأؤمن بمكانة الإسلام فى أمريكا. ففى أمريكا، يستطيع المسلمون أن يمارسون عقيدتهم بحرية أكبر من أى بلد فى العالم، بما فى ذلك البلاد المسلمة نفسها. وأنا أمريكى ومسلم لست مضطرا للاختيار بين هذا وذلك، لكن كثير من الأمريكيين لا يفهمون ذلك.

 

وقال المرياتى إنه عليه أن يشكر ترامب، فجميعنا نتفق، كما يقول إننا نعيش فى وقت خطير، فالإرهاب وكراهية الأجانب تشعلان بعضهما البعض، وكمواطنون أمريكيون، نضفى طبقة أخرى من الخوف باعتقادنا بضرورة ترحيل المهاجرين. وفى كل مرة يظهر المسلمون فيها على شاشات التلفزيون نتلقى دعوات تطالب باستبعادنا وفى بعض الأحيان إبادتنا. وخضنا ما خاضه المارون والكاثوليك واليهود قبل أن يؤمنوا مكانتهم فى أمريكا، ويجب أن نعبر بنفس الخطر حتى نصل على بر أمن. وقد أثار دونالد ترامب هذه القضايا.

 

ويرى المرياتى أن ترامب أجبر أمريكا على الاعتراف بقيمة مسلميها مثل هومايان خان، الضابط المسلم الذى قتل فى حرب العراق، والذى دخلت عائلته فى جدل مع ترامب استمر قرابة أسبوع.

 

جمهورية بارزة بمجلس الشيوخ تعلن عدم تصويتها لترامب فى انتخابات الرئاسة

 

 

قالت السيناتور الجمهورية البارزة سوزان كولينز إنها لن تصوت لصالح دونالد ترامب، مرشح الحزب الذى تنتمى إليه "الحزب الجمهورى"، فى انتخابات الرئاسة الأمريكية.

وقى مقال لها بصحيفة واشنطن بوست اليوم، الثلاثاء، قالت كولينز السيناتور عن ولاية ماين، إن هناك ثلاثة مؤشرات دفعتها للاستنتاج بأن ترامب ليس جديرا بالمنصب، حيث أنه يفتقر إلى الانضباط الذاتى والقدرة على أن يكون لطيفا، ناهيك عن إصدار حكم، وهى السمات المطلوبة لكى يكون رئييسا.

وأشارت السيناتور إلى أن قرارها بعدم التصويت لترامب ليس بالهين، لأنها كانت دوما جمهورية طوال حياتها، إلا أن ترامب لا يعكس القيم التاريخية للجمهوريين والنهج الشامل فى الحكم الذى يعد أساسيا فى حل الخلافات فى أمريكا.

وتحدثت كولينز عن موقف ترامب المثيرة للجدل الذى جعلها تصل إلى قرار عدم التصويت له منها تعليقات ضد قاضى فيدرالى واتهامه له بالانحياز لكونه من أصول مكسيكى، وانتقاداته لأسره ضابط أمريكى مسلم قتل بالعراق  إلى جانب سخريته من صحفى نيويورك تايمز الذى يعانى من إعاقة.


وتعد كولينز من أبرز الجمهوريين فى مجلس الشيوخ، حيث انتخبت لأربع مرات، وكانت من أشد المنتقدين لترامب على مدار الحملة الانتخابية.

 

فورين بوليسى


اتباع أردوغان يتهمون مركز أبحاث أمريكى بتدبير محاولة الإطاحة

 

ذكرت مجلة فورين بوليسى أن اتباع الرئيس التركى رجب طيب أردوغان، يتهمون مركز أبحاث مرموق فى واشنطن بتدبير محاولة الإطاحة بالرئيس، الشهر الماضى.

ويواجه مركز "ودروو ويلسون"، وهو مؤسسة بحثية مرموقة تأسست عام 1968، موجة من الهجوم من قبل اتباع أردوغان بزعم، غير مبرر، بأن المركز لعب دورا فى تدبير المحاولة الفاشلة للجيش للإطاحة بأردوغان من السلطة.

ومنذ فشل محاولة الإطاحة به، يقوم الرئيس التركى بإجراءات تعسفية حيث قام باعتقال عشرات آلاف الجنود ومسئولى الشرطة والأكاديميين والصحفيين. كما يجرى عمليات تطهير داخل مؤسسات الدولة حيث يطيع بجميع المناوئين له.

والاتهامات الموجهة لمركز وودرو ويلسون تصدرت الصفحة الأولى من صحيفة "أكشام" الموالية للرئيس التركى، مما دفع المركز الأمريكى لإصدار بيان يعرب فيه عن قلقه بشأن احتمال وقوع عمليات انتقام ضد باحثين وعلماء حضروا مؤتمرا نظمه المركز فى تركيا يوليو الماضى.

وتقول فورين بوليسى أن نظريات المؤامرة ضد مركز ويلسون اُثيرت بسبب توقيت موعد المؤتمر الذى نظمه المركز على مدار 3 أيام بين 15 و17 يوليو، حيث تصادف مع اليوم الذى قامت فيه مجموعة من الضباط فى الجيش بمحاولة الإطاحة بأردوغان.

وأوضح المركز الأمريكى فى بيانه، إن اللقاء الذى عقد فى اسطنبول، لم يكن له أى صلة تماما بالاضطرابات السياسية فى البلاد وأن النقاش كان مفتوحا لتبادل وجهات النظر بين خبراء السياسة الخارجية المخضرمين حول إيران وعلاقتها بجيرانها فى المنطقة.

وحذر المركز من أن الاتهامات الموجهه لعملاءه من شأنها أن تضر بالسمعة الدولية لتركيا. وقال إن تركيا طالما كانت وجهة جاذبة للقاءات الباحثين، بسبب جودة ومكانة مؤسساتها الأكاديمية والمجتمع المدنى، فضلا عن طبيعتها الجميلة وموقعها المناسب. غير أن هذه الاتهامات سوف تتسبب فى خسارة كبيرة لسمعتها الدولية، وتضر بمساهمة خبرائها فى المجتمع المدنى الديمقراطى العالمى إذ ربما يجرى إقصائهم.

إن.بى.سى نيوز
سياسى إثيوبى معارض: الأوضاع تزداد سوءا بعد مقتل 100 متظاهر برصاص الشرطة

 

حذر زعيم معارض إثيوبى أن الأوضاع سوف تزداد سوءا فى البلاد بعد مقتل قرابة 100 متظاهر فى احتجاجات مناهضة للحكومة، خلال اليومين الماضيين شمال وغرب وسط إثيوبيا.

وقال مولاتو جيميتشو، من حزب المؤتمر الفيدرالى أورومو، فى تصريحات لشبكة "إن.بى.سى نيوز"، الثلاثاء، إن الشعب يائس فى ظل عدم احترام الحكومة لمطالب المحتجين.


واجتاحت الاضطرابات منطقة أوروميا، ووصلت إلى العاصمة أديس أبابا، وسط احتجاجات نادرة فى البلد الذى تعتبر الحكومة فيه من أكثر الحكومات قمعا فى أفريقيا.

وقال جيميتشو إن هناك اضطرابات واسعة فى أوروميا، مشيرا إلى انتشار القوات المسلحة فى كل مكان ويجرى اعتقال المعارضين والمحتجين من الطلاب وضربهم وقتلهم.

وبينما يطالب المحتجين منذ أشهر بإنهاء انتهاكات حقوق الإنسان المستمرة من قبل الحكومة فى أديس أبابا وإطلاق سراح السجناء السياسيين، فإن الاحتجاجات الجديدة أشعلها استياء واسع ناتج عن سوء الأحوال المعيشية فى البلاد

ووسط تزايد التوتر، قررت الحكومة الإثيوبية قطع الاتصالات وكذلك منع الدخول إلى مواقع التواصل الاجتماعى وخدمات الرسائل القصيرة، التى لا تزال تعمل بطريقة متقطعة. وتعتقل الحكومة الإثيوبية مفكرين وشخصيات بارزة من إقليم أورومو بشكل دورى لأنها تخشى من تمدد نفوذهم السياسى فى المنطقة.

وأشار جيميتشو إلى أن معدل التضخم مستمر فى الزيادة فضلا عن انهيار أنظمة البنية التحتية والكهرباء والماء. مضيفا أن الحياة اليومية أصبحت صعبة والناس لم تعد تقبل بالسكوت بعد.

وقال محمد أديمو، مؤسس موقع "Opride.com"، الإثيوبى، إن ما يحدث حاليا فى البلاد ربما يسفر عن سقوط الحكومة. وأضاف "لم أرى مثل هذه الاحتجاجات قبلا فى حياتى.. ربما المثال التاريخى الأقرب هو الثورة التى انتهت بسقوط آخر إمبراطور إثيوبى هالى سيلاسى".

وتابع أديمو أنه حتى وقت هذه الثورة انحصرت الاحتجاجات بشكل كبير فى المراكز الحضرية، بينما الاحتجاجات الحالية تجتاح قرابة نصف البلاد، وتشهد تعبئة اثنين من أكبر الجماعات العرقية فى البلاد وهم الأورومو والأمهرة.

وبينما التزمت الحكومة الإثيوبية الصمت، فإن وكالة الأنباء الإثيوبية الرسمية، وصفت الاحتجاجات بأنها غير شرعية تقودها قوة مناهضة للسلام. وذكرت أنه تمت السيطرة الكاملة على هذه الاحتجاجات دون أن تشير إلى الضحايا الذين قتلوا برصاص قوات الأمن.


دايلى بيست:
الجيش الأمريكى يستعين بمتعاقدين استخباراتيين للمشاركة فى الحرب السورية

 

قال موقع "دايلى بيست" إن الجيش الأمريكى يدفع ملايين الدولارات للمتعاقدين الاستخباراتيين من خارج المؤسسة العسكرية، حتى يشاركوا فى القتال الدائر بسوريا.


وأشار الموقع إلى أن وزارة الدفاع الأمريكية تصدر كل يوم فى الخامسة مساء قائمة بالعقود التى تستحق أكثر من 7 مليون دولار. وفى 27 يونيو ماضى كانت هناك تفصيلة لافتة، حيث بإمكان المتعاقدين العسكريين، أفراد من خارج المؤسسة العسكرية، العمل داخل سوريا مع القوات الأمريكية الموجودة هناك بالفعل وعددها 300.


وبدت هذه المرة الأولى التى يعترف فيها البنتاجون علنا أن متعاقدين يلعبون دورا فى الحرب ضد تنظيم داعش داخل سوريا، كما أنها إشارة أخرى على أن الجيش الأمريكى يعمق تدخله فى مصير البلاد.


ووفقا لإعلان التعاقد، فإن شركة "63 للحلول الاستخباراتية" وهى شركة استخباراتية خاصة، حصلت على تعاقد قيمته 10 مليون دولار دون عطاء لتقديم خدمات التحليل الاستخباراتى.


ووفقا للبنتاجون، فإن العمل سيكتمل خلال العام المقبل فى ألمانيا وإيطاليا وفى سوريا. وإلى جانب هذا، فإن التفاصيل ليست وفيرة. فعلى سبيل المثال من الصعب القول، فى ظل ضآلة المعلومات المتاحة، كم عدد المتعاقدين الذين سيذهبون إلى البلاد بموجب التعاقد. فربما يكون عدد قليل من المحللين الاستخباراتيين يحصلون على أجور كبيرة.


جدير بالذكر أن المتعاقدين كان لهم دور بالغ السوء أثناء الحرب الأمريكية فى العراق، وأثاروا ضجة كبيرة بسبب الجرائم التى ارتكبوها خلال سنوات الاحتلال الأمريكى، ومن الممكن أن يثير دخولهم فى دائرة الحرب السورية القلق من احتمالات تكرار جرائمهم مرة أخرى.

 










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة