ويفتح الباب للتمويل الخارجى من مصادر متعددة الأطراف

"موديز" ترحب بإقرار القيمة المضافة.. وتؤكد يدعم التصنيف الائتمانى لمصر

الإثنين، 05 سبتمبر 2016 09:30 ص
"موديز" ترحب بإقرار القيمة المضافة.. وتؤكد يدعم التصنيف الائتمانى لمصر موديز
كتبت- ياسمين سمرة

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

رحبت مؤسسة "موديز" العالمية للتنصنيف الائتمانى وخدمات المستثمرين، بموافقة مجلس النواب المصرى على إقرار ضريبة القيمة المضافة الأسبوع الماضى، مؤكدة أنها خطوة إيجابية تدعم التصنيف الائتمانى للبلاد.

ووافق مجلس النواب بصفة نهائية على مشروع قانون القيمة المضافة، ويتكون المشروع من 73 مادة وجداول السلع المعفاة، والخاضعة للقيمة المضافة، وضريبة الجدول.

وقالت المؤسسة فى تقرير بالإنجليزية، حصل "اليوم السابع" على نسخة منه، إنه على الرغم من تخفيض نسبة الضريبة إلى 13% خلال العام المالى الجارى بدلا من الـ14% التى كانت تستهدفة الحكومة لتحقيق الحصيلة المستهدفة، بالإضافة إلى زيادة عدد السلع المعفاة من 52 سلعة إلى 57 سلعة، إلا أن الضريبة إيجابية على التصنيف الائتمانى لمصر.

وأضافت "موديز" أن تطبيق الضريبة من شأنه أيضا سيفتح الباب أيضا أمام مصادر التمويل الخارجى متعددة الأطراف مثل البنك الدولى والبنك الإفريقى للتنمية.

وترى أن تطبيق الضريبة جنبا إلى جنب مع إصلاحات سعر الصرف كانت حجر الزاوية فى المفاوضات الأخيرة مع صندوق النقد الدولى، لتأمين قرض ممتد بقيمة 12 مليار دولار، مؤكدة أن الوصول إلى اتفاق نهائى مع صندوق النقد سيشجع بدوره مصادر تمويل أخرى ثنائية ومتعددة الأطراف للتعامل مع مصر.

وأبقت "موديز" الشهر الماضى على التصنيف الائتمانى طويل الأجل لمصر وإصدار السندات عند مستوى B3، مع نظرة مستقبلية مستقرة.

 









مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
التعليقات 2

عدد الردود 0

بواسطة:

عماد سعيد

توجد مصادر تمويل اخرى بدل من المواطن الغلبان

1 - قيمة تراخيص جميع السيارات و المخافات 2 - كارتة الطرق وشوف انت هتجمع كام ترليون جنيه . يارب نخاف على البلد دي ونبطل ................؟

عدد الردود 0

بواسطة:

احمد المصري

ضريبة حلووووه

مش موديز بس اللي بتحب فرض الضرائب علينا ولكن الشعب المصري بجميع اطيافه بيحب ضريبة القيمة المضافة ويرحب ويبارك باي ضرائب أخري وبيقول كمان ............... آه يا بلد

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة