تمكنت هيئة الرقابة الإدارية اليوم، السبت، من ضبط (س. ز) مديرة مخزن المستلزمات الطبية بمديرية صحة المنوفية أثناء بيع كميات مختلسة من المستلزمات الطبية والخيوط والأبر الجراحية عهدتها تزيد قيمتها عن 50 ألف جنيه وكذا ضبط المشترين من القطاع الخاص أثناء استلامهم المستلزمات وبالعرض على النيابة العامة قررت حبس المتهمين 15 يوما.
وأفادت تحريات هيئة الرقابة الإدارية بقيام "س.ز" 37 عاما مديرة مخزن الشئون الصحة ومقيمة البر الشرقى شبين الكوم، و"ه.ع.س" 51 مدير مكتب توريدات عمومية، ومقيم أشمون، "م.ع" 50 عاما ومقيم أشمون، باختلاس وتربح والاستيلاء بعض المستلزمات الطبية بمعرفة الأولى وتصريفها بمعرفتها للمتهم الثانى والثالث.
عدد الردود 0
بواسطة:
جمعه الشوان
فساد شركة المياة المعادى
فواتير المياة فى منطقة فايدة كامل لا تحصل بالسنه كاملة بدو ن اى اجراء برجاء مراقبة على اموال الدوله فالمحصلين لا يحصلون الفاوتير لعقارات كثيرة مطلوب تغير رئيس شركة المياة بالمعادى اناشخصيا فى عقار به 4 عدادات من سنه لا احد يدفع الفواتير لانها بالبركة وليس بالعدد ولا يحصل شئ لمن لا يدفع
عدد الردود 0
بواسطة:
حمدى عباس ابراهيم
لو كان بإيدى كنت أفصل جمبك واقبض على ضباط الركابة الاتارية واعرضهم على النيابة ..
والله العظيم أنا باكدب . هو احنا أصلا عندنا نيابة او قضاء , عندنا قضاء أمراء . تاجر الحشيش الإمى العمى بيدفع بمحام كبيير - ب 2 مليون كدة - ويبعت المحكمة محام صغير للتمويه ويتم تبرئة التاجر الكبير الداهية الذى يروج المخدرات فى كل المحافطات الرامية ولتعويض مثل هذه الأحكام الزانية يتم الزج بصغار التجار .. فى فلم سمارة محمود اسماعيل كان تاجر كبير واللى كان مشغله وخد منه مراته محمود المليجى مسؤل كبييير وده كان فى الزمن الجميل فما بالنا بزمنا الخميل زمن فيفى عبده . دينا . سافى ناس . سما المصرى . ليلة علوى . ألغام ساهين علما بأن هناك من المذيعات العاهرات تأثيرهن - أقصد تأثيرهم - على الناس أعتى وأكدى من كل صور الدرامة الهزلية الهلامة بما يتأكد أنها سياسة حامة ! واذا كان الاعدام هو الحكم القانونى المخفف للتاجر الامى العمى والقانون القانون يعتد بعمل [ قاضى الحشيش ] كظرف مشدد لانه عمله أكثر مرارا وأدهى قرارا ولا يقارن البتة محمود اسماعيل بمحمود المليجى اللى بيدخل المخدرات بكميات كبيرة من أى المنافذ وفى حماية الجهات الأمنية اللى بتلهف مليارات الجنيهات عشان تأمن الناس فإذاها تؤمن على الناس .. عربتان محملتان بالمواد والأدوات الطبية : كيف تم احضارهما وتحميلهما وخروجهما من المستشفى العام ومعهما العاملين وذهابهما الى عملاءهم المعروفين لهم لسبق تعاملاتهم ؟ وكيف ومن ذا الذى أبلغ هيئة الركابة الاتارية وأمدها بخط سير العربتان ؟ عربتان محملتان بهذا الكم من المواد والأدوات الطبية التى اذا مابيعت ب 50 الف فلابد وثمنها الحقيقة يتجاوز ال 150 ألف فكيف اذا كان يعمل أطباء المستشفى ومديرو الأقسام والمدير العام بدون هذه المواد والأدوات وهم اعتمدوا اذون دخولها عهدة المستشفى ؟ مش حاقول حرام وحاقول بس عيب . عيب تمسكوا الصغير اللى بياخد الفتات بعلم الكبار وتسيبوا الكبار . عيييب ..