قالت الدكتورة غادة والى وزيرة التضامن، إن الحكومة وافقت على مذكرة الوزارة التى تضمنت تفويض الوزيرة فى إتاحة التعويض وتطبيق معاش استثنائى 1500 جنيه لأسر الشهداء وصرف 100 ألف جنيه تعويضا لأسرة كل شهيد.
كان تفجيران وقعا أمس الأحد بكنيستى مار جرجس ومار مرقس بطنطا والإسكندرية، وأسفرا عن وقوع عدد من الشهداء والمصابين.
عدد الردود 0
بواسطة:
سامي عوض
السيده الوزيره ... بعد التحيه
أولا .. ولا ملايين الدنيا تساوي شعره في حد قتل غدرا ..ربنا يرحم الجميع ... ثم ايتها الوزيره .. منظر المسلمين امبارح وهم يتبرعون بالدم كان رغم المأساه .. كان منظر مشرف ...
عدد الردود 0
بواسطة:
مسلم جيرانى مسيحيين
انظروا الى اسم الاسلام فهو سلام
لا يزنى الزانى وهو مسلم....عندما يرتكب المسلم جريمه من الجرائم التى حرمها الله عليه فهو بذلك قد خرج عن الاسلام ...وشرع الله له التوبه حتى لا يفقد الامل ويستمر فى معصيته لله.....ولكن هناك فرق بين ان تعصى الله فى ترك صلاه او صوم او زكاه فهذا حق بينك وبين الله ....وهناك فرق ان تقتل انسانا فهذا لا يرفع عنك العذاب حتى تحيى هذه النفس .....وان تظلم انسانا حتى ترفع عنه الظلم فالذى بينك وبين الله هو قادر على العفو عنك اما ما يقترن بالانسان فلا بد وان تاخذ عفوا منه حتى يعفو الله عنك....المعركه الشرسه بين المتشددين من الاسلاميين بدات من محاربتهم للانظمه الكائنه فالدوله لا تفعل ما يفعلون من قتل غدر ولا تفخيخ للنفس ولكن مواجهة الدوله هى ومواجهه فرديه فمثلا فى اسره المتشدد النظام لا يعاقب مثلا اهله كلهم او اصحابه كلهم ولكن نج هذا المتشدد فى ضم عدد ممن يرون فيه انه مظلوم وان الدوله تطاردهم وتظلمهم وحدهم فرأو انفسهم ضعفاء امام الانظمه فمن هنا جاء استقطابهم للشباب ممن يرون فيهم القدوه ومن هنا جاء الخطر عندما فقد الازهر الشريف مكانته بين الناس وثقتهم فيه بقدر كبير كان اللعب على تراجع دور الازهر الشريف وعندما يكون احد منهم مثلا داخل المعتقل يخرج ليروى لهم مدى القهر والظلم الذى لاقاه داخل المعتقل حتى يتعاطف معه المقربين ويكون فى نظرهم هو البطل الحقيقى المدافع عن الاسلام ولكن هو يدافع عن معتقده هو وحده ويدس السم فى العسل فالازهر امامه معركه شرسه اما م هؤلاء الخوارج المنافقين
عدد الردود 0
بواسطة:
بدير شمس الدين
الحكومة
حكمة مية مية