قالت الدكتورة هالة السعيد وزيرة التخطيط والمتابعة والإصلاح، إن الهم الأساسى للحكومة هو البطالة والأسعار، مؤكدة أنه من أجل تحقيق معدلات التنمية المنشودة وخلق فرص عمل لائقة؛ لابد من تحقيق معدلات نمو تعادل 3 أضعاف معدلات النمو السكانى، وهو ما تعمل الحكومة عليه فى الوقت الحالى من خلال وضع خطط لزيادة الاستثمار لتحقيق معدلات النمو المستهدفة، بالإضافة إلى زيادة الاستثمار فى المكون المحلى، وتقليل الاعتماد على الاستيراد، وزيادة التصنيع، وزيادة الاستثمار الزراعى، لتحقيق الاكتفاء الذاتى من السلع الغذائية الأساسية ودفع معدلات التصدير.
وأوضحت الوزيرة بحسب تصريحات صحفية لها، أن هناك ضرورة للعمل على رفع معدلات الإدخار، حيث يتم استخدام المدخرات لتمويل الاستثمارات التى نحتاجها لزيادة الإنتاج مع الاهتمام بالاستثمارات التى توجه إلى القطاعات الأكثر إنتاجية، التى تولد فرص عمل والتى تحل محل الواردات، والتى تدفع بالصادرات وبصفة خاصة فى قطاعى الزراعة والصناعة اللذان يمثلان الذراع الرئيسية للاقتصاد.
وأضافت أن فجوة الادخار وانخفاض معدلاته تتطلب زيادة معدلات الادخار من خلال تنوع معدلات الأوعية الادخارية بالبنوك وزيادة تعامل المجتمع مع البنوك والقطاع المالى الرسمى ونشر الثقافة المالية من خلال المدارس والجامعات، وهو ما يعمل البنك المركزى عليه فى الوقت الحالي، كما أنه إلى جانب ماسبق فإنه يمكن سد الفجوة على المدى القصير بواسطة التمويل الأجنبى من خلال الاستثمارات المباشرة وهو ما تعمل الحكومة بأكملها على تهيئة المناخ والإجراءات المواتية لذلك.
عدد الردود 0
بواسطة:
Mohamed
للأسف نص كلام الوزيرة انشاء بلا معنى مافهمت حاجة !!! وللاسف وزراء يرمون المشكلة على عدد الشعب!!
اولا لاداعى ان يخرج مسؤول من الحكومة ويرمى المشكلة على تعداد السكان لان دول كبيرة نهضت وأصبحت دول عظمى نتيجة لتعدادهم اولا ثم كيفية استغلال هذه الطاقة والثروة البشرية فى جميع المجالات واكتساب الخبرات ومساعدة الشعب فى الانتاج بداخل الدولة ولخارج الدولة والتنسيق مع جميع السفارات المصرية لمعرفة احتياجات دول الخليج والدول الاخرى وتصدير العمالة الفائضة بالخارج مما ينتج عنه تحويل أموال هو عنصر اصبح اهم من السياحة والزراعة والصناعة فى الوقت الحالى فأين دور السفارات والمستشار العمالى بكل سفارة والقوى العاملة التى تتخرك ببطئ فى سبيل مساعدة تشفير مثلا خمسمائة عامل هذا كل طموحها وايضا اين دور السفير فى التسويق للسياحة وبعض المنتجات المصرية القديمة التى يطلبها الشعوب لمجرد رسم فرعونا مثلا على تيشرت قطن مثلا او اى اكسسوارات فرعونية مصرية مثلا او التسويق عن اثار مصر ومناطق السياحة بشواطئ الغردقة وشرم الشيخ والساحل الشمالي والعين السخنة ودهب ونويبع مثلا !!! للاسف تحرك بطئ من المسؤولين وفى النهاية يرمون العبء على الشعب وزيادة السكان وهو قدر ونعمة من المولى عز وجل بدليل ان قوة مصر الأصلية فى عدد الشعب وأصالة وامانة وجدعنة المصريين مثلا ويكفى ان جميع الدول حول مصر تعلموا على ايادى مصرية واكتسبوا الخبرات من مصر منذ الخمسينات والستينات !!! واما عن المدخرات وتشجيعها فهذا ان تجلس الوزيرة مع محافظ البنك ورؤساء البنوك وتسهيل إجراءات فتح حسابات توفير وادخار بدون طلبات كثيرة مثلا او رسوم ووصل كهرباء ووصل مياه مثلا مع العلم ان البنوك بها ودائع ومدخرات ثلاثة تريليون جنيه ورغم ذلك لاتستغل منها الا القليل ومع العلم ان مشروعات السلع والعقارات مثلا مربحة وآمنة ولكن البنوك تأخذ الكثير ولا تعطى الا القليل وعند الاقراض تجد نسبة فائدة عالية جدا وصلت فوق العشرون بالمائة مثلا وأصبحت الاراضى التى هى ملك لكل مصرى لاسعار فلكية وأصبحت شقة حقيرة من غرفة وصالة مثلا تفوق ثلائمائة الف جنيه نتيجة حكومات نظرية وليست عملية ومازلنا نعيش فى نفس مساحة الدلتا عشر مساحة مصر والباقى غير مستغل بل ويسيطر عليه جميع الأجهزة الحكومية وطبعا الأولية للحكومة والاجهزة فى الاستيلاء على الاراضى وتوزيعها علي أنفسهم شاليهات وفيلل وقروض ميسرة وأرباح رغم الخسارة ولا حياة لمن تنادي ليخرج مسؤول ويقول عدد السكان وتلقى مسؤولية التضخم او النمو على عدد السكان !!!!! وإذا كان هذا العدد الهائل يمكن استغلاله فلماذا العويل وايضا يمكن وضع خطة إنتاجية لبعض السلع مثلا او الانتاج الحيواني مثلا او الانتاج السمكى من الأسماك والتونة والسردين بحيث يتم الانتاج بكميات كبيرة لسد حاجة الشعب والاكتفاء الذاتي مثلا بل وتصدير الفائض الى البلاد المحاورة مثلا التفكير خارج الصندوق والتوسع فى جميع أنحاء مصر أفقى وراسى والتفكير فى منتج مثلا للتوسع فى إنتاجه على مستوى الجمهورية ويكون علامة مميزة للمنتج المصري بمعنى التفكير مثلا فى الاستفادة الهائلة من بحيرات ونهر فى انتاج الثروة السمكية وسد حاجة الشعب اولا ثم التصدير للخارج او التفكير فى الثروة الحيوانية او الثروة النباتية من الألبان والجبن المصرى مثلا بكميات وفيرة هذا هو المطلوب بدلا من العويل وتعليق الفشل على السكان والشعب فى النهاية يتحمل ضعف وغباء المسؤول وطبعا عند عجز الحكومة وزيادة الديون وفوائدها تلجأ الى الضرائب من الشعب وتقول هانعمل آيه ونجيب منين ومثل ماقال المخلوع انه كان بيشحت علينا وللاسف فعلا كان بيشحت بحجة الشعب ولكنه استولى على هذه الأموال والنتيجة كلام بدون فعل ويذهب مسؤول ويحضر أزفت منه !!!!! ارحمونا او استعينوا بخبراء فى جميع التخصصات !!!!!
عدد الردود 0
بواسطة:
انيس
سيناء تحل المشكلة
الحل موجود في سيناء يجرى لها تخطيط جيد لخلره اجنبيه وتطلب مصر من جميع الدول الاشتراكية معنا فى إقامة مصانع لإنتاج منتجاتها لبيعها فى المنطقة المجاورة عادل ونعفبها من الضرائب علي أساس المشاركه نحن بالارض والخدمات الطرق خطوط السكه الحديد الكهرباء الغاز اقامه مدن الخدمات مستشفبات مطافى اسعاف مخازن للمواد الغذائية مساكن الموظفين والعمال والنتيجه تشغيل العماله المصريه بهذه المصانع والحصول علي عائد من بيع المنتجات بقدر نسبه الشراكه وتكون سيناء مصدر الخبر المصريين لانهاستكون مثل هونج كونج الصين هى سبب حضارتها وازدهارها لتشغيل اكثر من مليار مواطن ونحن فقط مائة مليون لسيناء هى الحل
عدد الردود 0
بواسطة:
ل
من شوية الحكومة تقول هتعطى الجنسية وبعد كده يقولوا الزيادة السكانية هههههههههه شفت السياسة
يعنى يعطوا الجنسية عشان يقولوا الزيادة السكانية