قضت الدائرة الثانية بمحكمة القضاء الإدارى بمجلس الدولة برئاسة المستشار سامى عبد الحميد نائب رئيس مجلس الدولة، بقبول الدعوى المقامة من مرتضى منصور رئيس نادى للزمالك، ووقف القرار الصادر من اتحاد كرة القدم المصرى بالامتناع عن إعادة مباراة الزمالك ومصر المقاصة .
اختصمت الدعوى رقم 46451 لسنة 71 قضائية وزير الشباب والرياضة ورئيس مجلس ادارة اتحاد كرة القدم مدير مدرسة الشباب والرياضة.
عدد الردود 0
بواسطة:
حماده بيومي
قانون الرياضه الجديد
قانون الرياضه الجديد لايسمح بالتدخل في شئون الرياضيه من خارج المؤسسات الرياضه ورمضان كريم
عدد الردود 0
بواسطة:
فرعون
زي قلته
هو و العدم سواء. لو اتنفذ الكورة فر مصر حتقف. مرتضى المحامى هو أول من يخترق و يتلاعب ة بالقانون
عدد الردود 0
بواسطة:
gamal
منصور .. يا ... أسد
جامد ................ يا سيادة المستشار مرتضى يا جاااااااامد
عدد الردود 0
بواسطة:
عز ابوشنب
ريحة الكوسة فايحة قوى قوى..يامرتضى
انا لله وانا اليه راجعون على قضاء مصر الشريف العفيف
عدد الردود 0
بواسطة:
hamzaali
لقد كثرت فضائح القضاء الادارى وسياتى اليوم الذى سيكون فرجة امام الخلق
ان القضاء الادارى فى مصر كارثة وهذا الجيل الذى على راسه فى يوم قريب ستكون فضيحته بجلاجل
عدد الردود 0
بواسطة:
hamzaali
فضيحة القضاء الادارى ستكون قريبا بجلاجل انه قضاء بطيخه
احكامه لا منطقيه ولا يراعى فيها صالح البلاد والعباد ولكنها احكام تثير البلبله ومشاكلها اكثر منصلاحها وسياتى اليوم قريبا الذىينكشف فيه من ؟ وماذا؟ وراء ذلك فساد قضائى او فساد عقلى
عدد الردود 0
بواسطة:
ابو مصطفي
حكم والعدم سواء.
اتحاد الكرة ،سيطعن امام الادارية العليا ،واما يصدر الحكم بعد انتهاء الدوري ،او تقضي الادارية العليا بعدم الاختصاص .
عدد الردود 0
بواسطة:
adham
فقط فى مصر !!
كده ممكن بكرة لو نادى جاب جون و اتحسب تسلل يروح يرفع قضية
عدد الردود 0
بواسطة:
كرهنا الكوره والرياضه
هذا الحكم هو بدايه النهايه للرياضه في مصر...
باعتبار ان المحكمه الرياضيه لا يخفي عليها ان هناك ما يسمي رياضه بمصر ... وهذه الرياضه خاضعه للفيفا واحكامها ....وللحكم في مثل هذه القضايا لابد من الرجوع للوائح والقوانين الرياضيه المحليه والدوليه.....وعليه....نرجوا من سياده الكابتن الجليل الذي اصدر الحكم الغيابي ان يعلن حيثات هذا الحكم المستعجل من واقع اللوائح والقوانين الرياضه... واسماء اللجنه الفيه التي استعان بها .......... هذا الحكم هو بدايه النهايه للرياضه في مصر ... وهو ليس غريب في زمن العجايب الذي نعيشه