استعان النظام القطرى بهنود وباكستانيين من أجل القيام بتجمعات موالية للأمير تميم بن حمد، والهتاف باسمه، وللتوقيع على لوحاته المنتشرة فى شوارع الدوحة، فى خطوة تظهر مدى خوف السلطات القطرية من الغضب المكتوم داخل الشعب القطرى والمعارضة التى سوف يفجر انتفاضة شعبية عارمة فى أى لحظة.
وقالت المعارضة القطرية إنه فى غياب واضح للمواطنين القطريين عند لوحات تميم المجد فى شوارع الدوحة، استعانت الحكومة بالباكستانيين والهنود للتوقيع على وجه تميم".