لا يقتصر النجم العالمى تامر حسنى على تطوير نفسه وفنه وموسيقاه فقط، بل ساهم أيضا بشكل كبير فى تطوير المسرح العربى، بتقديم تقنيات حديثة عالميا يحرص على تنفيذها فى كل حفل، ليضاهى بها كبار نجوم العالم، حيث قدم عرضا مبهرا فى دخلته على المسرح من خلال "الروبوتس" المتحركين على إيقاع أحدث أغانيه "يا مالى عينى".
ومع كل حفل يقدمه النجم العالمى، يقلب مواقع "السوشيال ميديا"، ويبدأ جمهوره الكبير الممتد على مساحة بلدان الوطن العربى، ببث فيديوهات مباشرة من موقع الحفل، لإبهار الجميع، خصوصا وأنه دائما يبتكر شيئا جديدا يكون بمثابة المفاجأة لجمهوره، مثلما فعل فى حفله الأخير بالساحل الشمالى، بتقديم وجوه شابة فى الحفل وقام بالغناء معهم، حيث شاركته إحدى الفتيات الموهوبات "سارة عادل" غناء أغنية "كل حاجة بينا".
كان النجم العالمى تامر حسنى، قد حقق إنجازا غير مسبوق، بوضع بصمة يده وقدمه فى قالب إسمنتى، كأول فنان عربى فى التاريخ على المسرح الصينى بهوليوود، مع ألمع نجوم العالم وأساطير هوليوود أمثال مايكل جاكسون ومارلين مونرو وآل باتشينو وبراد بيت.