تداول نشطاء خليجيون مقطع فيديو يكشف فضائح قطر فى محاولات استضافة كأس العالم 2022، إذ كشف النائب البريطانى ووزير الثقافة السابق جون وتينتدال، الفساد القطرى والرشوة التى قدمتها الدوحة للحصول على تنظيم كأس العالم 2022، مؤكدا أن هناك دلائل متزايدة على أن الحملة القطرية كانت مليئة بالفساد.
وأوضح النائب البريطانى وفقًا لصحيفة "التليجراف" البريطانية، أن المححقون إذا كشفوا عن وجود رشوة فى هذا الأمر؛ ستجرد قطر من استضافة كأس العالم 2022 على الفور.
وطالب النائب جون وتينتدال، بأن يتحرك المسئولون فورًا، بما أن هناك وقتًا كاف لاستضافة كأس العالم فى بلد آخر، مشيرا إلى أن منذ عام 2010 كانت هناك دلائل تؤكد الفساد فى الملف القطرى.
فيما أكد داميان كولينز، رئيس لجنة الثقافة والإعلام فى مجلس العموم البريطانى، أن ليس هناك أى شك فى أن قطر يجب أن تفقد حق استضافة كأس العالم، لشراءها الأصوات مقابل المال.
وأوضح "كولينز" أنه إذا تم إثبات أن الرشاوى القطرية دُفِعَت من أجل استضافة كأس العالم؛ فلابد من سحب تنظيم كأس العالم من الدوحة.
وتزايدت احتمالات سحب تنظيم كأس العالم من قطر بعد أن كشف المحققون الفرنسيون عن تحقيقاتهم ضد الرئيس الفرنسى السابق نيكولا ساركوزى، لتلقيه أموالاً ورشوة من قطر حول تنظيم كأس العالم 2022.
واعترف رئيس الفيفا السابق جوزيف بلاتر والموقوف بسبب الفساد؛ بأن ساركوزى كان له دورًا فعالاً فى حصول قطر على الدعم الأوروبى.
عدد الردود 0
بواسطة:
عمار فراج
لا تحلموا
الكل يحلل اعتمادا على القانون والمنطق والعقل وينسى أن العالم الآن تحكمه شريعة الغاب والرشوة والمصلحة ... دعت وتزعمت أمريكا المؤتمر الإسلامي لمكافحة الفساد بقيادة ترامب وتزعم وزير خارجيتها الذي حضر وجهز للمؤتمر رحلة مكوكية للدفاع عن أكبر دولة راعية للإرهاب في العالم ( قطر ).
عدد الردود 0
بواسطة:
نبيل
قطر منبع الارهاب
الان وضحت الرؤية للعالم بأن قطر منبع الإرهاب والرأي بالملايين لضعاف النفوس وكلها ايام وحكام قطر داخل السجون بما فيهم موزه
عدد الردود 0
بواسطة:
سامى ابراهيم
هل هو الغباء يا من تدعون النزاهة والشفافية
دولة ليس لها اى تاريخ فى كرة القدم ٠ دولة لم تحصل على اى بطولة قارية او اقليمية٠ دولة لا نرى لها جمهور فى مباريات كرة القدم محلية اواقليمية . دولة درجة الحرارة بها ٥٠درجة مءوية وقت البطولة. دولة لم يكن لديها اى بنية تحتية كيف لها ان تفوز بهذه البطولة العظيمة .هل هذا هو الغباء ام الفساد